يُسْتَدْرَكُ عَلَى المُؤَلِّفِ - رَحِمَهُ اللهُ - فِي وَفَيَاتِ سَنَةِ (٥٥٩ هـ):١٥٧ - مُحَمَّدُ بنُ يَلْتَكِيْنَ بنِ أَخْبَارٍ التُّرْكِيُّ، أَبُو بَكْرٍ، قَالَ أَبُو سَعْدٍ السَّمْعَانِيُّ: شَابٌّ لَقِيْتُهُ بِـ "نَيْسَابُوْرَ" في الرِّحْلَةِ الثَّانِيَةِ … قَالَ أَيْضَا: أَنْشَدَنَا مُحَمَّدُ بنُ يَلْتَكِيْنَ الحَنْبَلِيُّ لِبَعْضِهِم:ظِبَاءٌ أعَارَتَها المَهَا حُسْنَ مَشْيِهَا … كَمَا قَدْ أَعَارَتْهَا العُيُوْنَ الجآذِرُفَمِنْ حُسْنِ ذَاكَ المَشْيِ جَاءَتْ فَقَبَّلَتْ … مَوَاطِئَ مِنْ أَقْدَامِهِنَّ الظُّفَائِرُوَلَهُ أَخْبَارٌ لَيْسَ هَذَا مَوْضِعَهَا، يُرَاجَعُ: مَجْمَعُ الآدابِ لابنِ الفُوَطِيِّ (٣/ ٣٣٠)، والوَافي بِالوَفَيَاتِ (٥/ ٢٤١)، وَهَامِشُ المُخْتَصَرُ المُحْتَاجُ إِلَيْهِ (٢/ ٢٢٢). وذَكَرَ الصَّفَدِيُّ وَفَاتَهُ سَنَةَ سِتٍّ أَوْ سَبْعٍ وَخَمْسِيْنَ وَخَمْسِمَائَةَ. وَكَانَ وَالِدُهُ مِنْ أَهْلِ العِلْمِ والفَضْلِ.(٢) ١٣٩ - أَبُو يَعْلَى الصَّغِيْرُ (٤٩٤ - ٥٦٠ هـ):أَخْبَارُهُ فِي: مَنَاقِبِ الإمَامِ أَحْمَد (٦٤١)، وَمُخْتَصَرِ الذَّيْلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute