أَخْبَارُهُ فِي: مُخْتَصَرِ الذَّيْلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ لاِبْنِ نَصْرِ اللهِ (وَرَقَة: ٩٥)، وَالمَنْهَجِ الأحْمَدِ (٥/ ١٤)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (٢/ ٤٧٠). وَيُرَاجَعُ: الشَّذَرَات (٦/ ٦١) (٨/ ١١١).يُسْتَدْرَكُ عَلَى المُؤَلِّفِ - رَحِمَهُ اللهُ - فِي وَفَيَاتِ سَنَةِ (٧٢٣ هـ):١١٧٦ - أَسْمَاءُ بِنْتُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحِيْمِ بْنِ عَبْدِ الوَاحِدِ. وَالِدُهَا: الإِمَامُ المَشْهُورُ المَعْرُوْفُ بِـ "شَمْسِ الدِّيْنِ بْنِ الكَمَالِ" (ت: ٦٨٨ هـ) ذَكَرَهَا الحَافِظُ الذَّهَبِيُّ فِي مُعْجَمِ الشُّيُوْخِ (١/ ١٨٨)، والحَافِظُ ابْنُ حَجَرٍ فِي الدُّرَرِ (١/ ٣٨٥)، وَهِيَ ابْنَةُ عَمِّ المُحَدِّثَةِ المَشْهُورَةِ: زَيْنَبُ بِنْتُ الكَمَالِ (ت: ٧٤٠ هـ)، فَهَذِهِ بِنْتُ مُحَمَّدٍ، وَتلْكَ بِنْتُ أَحْمَدَ، وَهُمَا ابْنَا عَبْدِ الرَّحِيْمِ …١١٧٧ - أَبُو بكْرِ بْنُ أَيُوْبَ بْنِ سَعْدٍ الزُّرَعِيُّ المَعْرُوفُ بِـ "قَيِّمِ الجَوْزِيَّةِ"، وَالِدُ الإِمَامِ العَلَّامَةِ شَمْسِ الدِّيْنِ بْنِ القَيِّمِ. أَخْبَارُهُ فِي: المَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٥/ ١٤)، وَمخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (٢/ ٤٧٠)، وَالبِدَايَةِ وَالنِّهَايَةِ (١٤/ ٩٤)، وَالدُّرَرِ الكَامِنَةِ (١/ ٤٤٢).١١٧٨ - وَخَدِيْجَةُ بِنْتُ حَازِمِ بْنِ عَبْدِ الغَنِيِّ المَقْدِسِيَّةُ، ذَكَرَهَا الحَافِظُ الذَّهَبِيُّ فِي مُعْجَمِ الشُّيُوْخِ (١/ ٢٢٦)، وَقَالَ: "وَهِيَ زَوْجَةُ مُحَمَّدِ بْنِ الصَّلَاحِ الرَّاجِحِيِّ؟! (كَذَا؟). وَوَالِدُهَا حَازِمُ بنُ عَبْدِ الغَنِيِّ (ت: ٦٩٩ هـ). تَقَدَّمَ اسْتِدْرَاكُهُ فِي مَوْضِعِهِ.١١٧٩ - وَعَبْدُ السَّلَامِ بْنُ عَبْدِ العَزِيزِ بْنِ عَبْدِ السَّلَامِ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ تَيْمِيَّةَ، مَجْدُ الدِّيْنِ ابْن عَمِّ شَيْخِ الإِسْلَامِ تَقِيِّ الدِّيْنِ الإِمَامُ المَشْهُورِ. وَالِدهُ عَبْدُ العَزِيْزِ (ت:؟)، ذَكَرَهُ ابْنُ الفُوَطِيِّ فِي مَجْمَعِ الآدَابِ (١/ ٢٣٣) وَلَمْ يَذْكُرْ وَفَاتَهُ. وَالمُسْتَدْرَكُ هُنَا ذَكَرَهُ الحَافِظُ الذَّهَبِيُّ =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute