(٢) ١٩٦ - شَرَفُ الدِّيْنِ مُحَمَّدٌ (؟ -؟):أَخْبَارُهُ فِي: المَقْصَدِ الأَرْشَدِ (٣/ ٥٥)، وَالمَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٣/ ٣٠٥)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ٢٩٥). وَيُرَاجَعُ: الدَّارِسُ فِي تَارِيْخِ المَدَارِسِ (٢/ ٦٩).(٣) ١٩٧ - عِزُّ الدِّيْنِ عَبْدُ الهَادِي (؟ -؟):أَخْبَارُهُ فِي: المَقْصَدِ الأَرْشَدِ (٣/ ٥٥)، وَالمَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٣/ ٣٠٥)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ٢٩٥). وَابْنُهُ تَمَّامُ بنُ عَبْد الهَادِي (ت: ٦٢٠ هـ) يَأْتِي في اسْتِدْرَاكِنَا عَلَى وَفَيَاتِهَا إِنْ شَاءَ اللهُ تَعَالَى.(٤) شِيْركُوْهُ بنُ شَادِي بنِ مَرْوَانَ بنِ يَعْقُوْبَ، المَلِكُ المَنْصُوْرُ، أَسَدُ الدِّيْنِ (ت: ٥٦٤ هـ) مِنْ كِبَارِ أُمَرَاءِ السُّلْطَانِ نُوْر الدِّيْن، سَيَّرَهُ إِلَى "مِصْرَ" عَوْنًا لِشَاوَرَ، وَلَم يَتَّفِق مَعَ شَاوَرَ فَعَادَ إِلَى "دِمَشْقَ" ثُمَّ عَادَ إِلَى "مِصْرَ" مَعَ أَخِيْهِ صَلَاحِ الدِّيْنِ فَتَوَلَّى الوِزَارَةَ بِهَا إِلَى أَنْ مَاتَ. أَخْبَارُهُ فِي: الاعْتِبَارِ (١٤)، وَالنُّكَتِ العَصْرِيَّةِ (٧٨)، وَالكَامِلِ فِي التَّارِيْخِ =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute