أَخْبَارُهُ فِي: مُخْتَصَرِ الذَّيْلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ لاِبْنِ نَصْرِ اللهِ (وَرَقَة: ١١٤)، وَالمَقْصَدِ الأَرْشَد (٢/ ٣٨٤). وَالمَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٥/ ٩٢)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (٢/ ٥٢١)، وَيُرَاجَعُ: المُعْجَمُ المُخْتَصُّ (٢٦٩)، وَمِنْ ذُيُوْلِ العِبَرِ (٢٨٢)، وَالوَافِي بِالوَفَيَاتِ (٢/ ٢٧٠)، وَأعْيَانُ العَصْرِ (٤/ ٣٦٦)، وَمُعْجَمُ ابنِ رَجَبٍ "المُنْتَقَى" رَقم (١٣٦)، وَدُرَّةُ الأَسْلَاكِ (وَرَقَة: ١٨٩)، وَالبِدَايَةُ وَالنِّهَايَةُ (١٤/ ٢٣٤)، وَالدُّرَرُ الكَامِنَةُ (٤/ ٢١)، وَالسُّلُوْكُ (٢/ ٣/ ٨٣٤)، وَالنُّجُوْمُ الزَّاهِرَةُ (١٠/ ٢٤٩)، وَالدَّلِيْلُ الشَّافِي (٢/ ٥٨٣)، وَالذَّيْلُ التَّامُّ (١/ ١١٦)، وبُغْيَةُ الوُعَاةِ (١/ ٦٢)، وَالدَّارِسُ (٢/ ٩٠)، وَطَبَقَاتُ المُفَسِّرِيْنَ (٢/ ٩٣)، وَشَذَرَاتُ الذَّهَبِ (٦/ ١٦٨) (٨/ ٢٨٧)، وَالبَدْرُ الطَّالِعُ (٢/ ١٤٣). وَ"الجَوْزِيَّةُ" الَّتِي أُضِيْفَ إِلَيْهَا وَالِدُهُ - لأَنَّهُ كَانَ قَيِّمَهَا - هِيَ إِحْدَى مَدَارِسِ الحَنَابِلَةِ بِـ "دِمَشْقَ" بِسُوْقِ القَمْحِ. قَالَ الشَّيْخُ عَبْدُ القَادِرِ بْنُ بَدْرَانَ - رَحِمَهُ اللهُ - "وَقَدْ اخْتَلَسَ جِيْرَانُهَا مُعْظَمَهَا، وَبَقِيَ إِلَى الآنَ بَقِيَّةٌ، ثُمَّ صَارَتْ مَحْكَمَةً إِلَى سَنَةِ سَبْعٍ وَعِشْرِيْنَ وَثَلَاثِمَائَةَ بَعْدَ الأَلْفِ، وَهِيَ الآنَ مُغْلَقَةٌ، لَا نَدْرِي مَا يَصْنَعُ بِهَا الزَّمَانُ فِيْمَا بَعْدُ، قَرَأْتُ كِتَابَةً عَلَى حَجَرٍ مَوْضُوْعٍ فِي أَسْقِفَةِ إِحْدَى حُجُرَاتِهَا، فَإِذَا فِيهِ: "فُرِغَ مِنْ عَمَلِ هَذِهِ المَدْرَسَةِ المُبَارَكَةِ سَنَةَ اثْنَتَيْنِ وَخَمْسِيْنَ وَسِتِّمَائَةَ، تَقَبَّلَ اللهُ مِنْ مُنْشِئِهَا الصَّاحِبِ مُحْيِي الدِّيْنِ، رَحِمَهُ اللهُ.أَقُوْلُ - وَعَلَى اللهِ أَعْتَمِدُ -: الَّذِي فِي الأَعْلَاقِ الخطِيْرَةِ لابْنِ شَدَّادٍ مَدِيْنَة "دِمَشْقَ" (٢٥٦) أَنْشَأَهَا مُحْيِي الدِّيْنِ … بَعْدَ الثَّلَاثِيْنَ فِي أَيَّامِ المَلِكِ الصَّالِحِ عِمَادِ الدِّينِ إِسْمَاعِيْلَ. . ."؟! وَيُرَاجَعُ الدَّارِسُ (٢/ ٢٩)، وَمُنَادَمَةُ الأَطْلالِ (٢٢٧)، وَمُحْيِي الدِّينِ هُوَ يُوْسُفُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ الجَوْزِيِّ (ت: ٦٥٦ هـ) ذَكَرَهُ المُؤَلِّف فِي مَوْضِعِهِ. وَ"الزُّرَعِيُّ" نِسْبَةً إِلَى زُرَع سَبَقَ ذِكْرُهَا. وَوَالِدُ الحَافِظِ ابْنِ القَيِّمِ: أَبُو بكْرِ كَانَ مِنْ أَهْلِ العِلْمِ (ت: ٧٢٣ هـ) تَقَدَّمَ اسْتِدْرَاكُهُ فِي مَوْضِعِهِ. وَأَخُوْهُ: عَبْدُ الرَّحْمَنِ =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute