٤٧٧ - وَأَمَةُ اللهِ بِنْتُ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَلِيٍّ الآبَنُوْسِيِّ، شَرَفُ النِّسَاءِ البَغْدَادِيَّةُ، مُحَدِّثَةٌ، مِنْ أُسْرَةٍ عِلْمِيَّةٍ، تَفَرَّدَتْ بِرِوَايَةِ عِدَّةِ كُتُبٍ وَأَجْزَاءٍ مِنْ كُتُبِ الحَدِيْثِ، وَوَالِدُهَا (ت: ٥٤٢ هـ) مُتَرْجَمٌ في المَقْصَدِ الأَرْشَدِ (١/ ١٢٢)، وَلَمْ يَذْكُرْهُ المُؤَلِّفُ. تَقَدَّم اسْتِدْرَاكُهُ في مَوْضِعِهِ. أَخْبَارُهَا فِي التَّكْمِلَةِ لِوَفَيَاتِ النَّقَلَةِ (٣/ ٢٣٩)، وَالعِبْرَ (٥/ ١٠٦)، وَالمُخْتَصَرِ المُحْتَاجِ إِلَيْهِ (٣/ ٣٥٧)، وَتَارِيْخِ الإِسْلَامِ (٢٤٦)، وَمِرْآةِ الجِنَانِ (٤/ ٥٩)، وَالنُّجُوْمِ الزَّاهِرَةِ (٦/ ٢٧٣)، وَالشَّذَرَاتِ (٥/ ١١٩).(١) ٣٢٠ - سَلَامَةُ بْنُ الصَّوْلِي الحَرَّانِيُّ (؟ - ٦٢٧ هـ):أَخْبَارُهُ فِي مُخْتَصَر الذَّيْلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَة لابنِ نَصْرِ اللهِ (وَرَقَة: ٦٣)، وَالمَقْصَدِ الأَرْشَدِ (١/ ٤١٧)، وَالمَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٤/ ١٩٠)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ٣٥٩). وَيُرَاجَعُ: التَّكْمِلَةُ لِوَفَيَاتِ النَّقَلَةِ (٣/ ٢٥٨)، وَمُعْجَمُ الأَبْرَقُوْهيِّ (ورقة: ٥١)، وَتَارِيْخُ الإِسْلامِ (٢٨٤)، وَالشَّذَرَاتُ (٥/ ١٠٤) (٧/ ٢١٧)، وَجَاءَ فِي حَاشِيَةِ النُّسْخَةِ تَعْلِيْقٌ لأَحَدِهِمْ نَصُّهُ: "هُوَ مُوَفَّقُ الدِّيْنِ الحَنْبَلِيُّ الحَرَّانِيُّ، مَاتَ بِهَا فِي مُحَرَّمٍ، وَكَانَ مَشْهُوْرًا بِالعِلْمِ وَالصَّلَاحِ، لَهُ لَطَائِفٌ".أَقُولُ: - وَعَلَى اللهِ أَعْتَمِدُ - لَمْ يَرِدْ لَهُ ذِكْرٌ فِي "مَجْمَعِ الآدَابِ" لابنِ الفُوْطِيِّ فِي "مُوَفَّقِ الدِّيْنِ"؟!
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute