أَخْبَارُهُ فِي: مُخْتَصَرِ الذَّيْلِ علَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ لاِبْنِ نَصْرِ اللهِ (وَرَقَة: ١١٣)، وَلَمْ يَذْكُرْهُ ابْنُ مُفْلِحٍ، وَلَا العُلَيْمِيُّ. وَيُرَاجَعُ: المُخْتَصَرُ فِي أَخْبَارِ البَشَرِ (٤/ ١٤٤)، وَتَارِيْخُ ابْنِ الوَرْدِيِّ (٢/ ٤٨٩)، وَأَعْيَانُ العَصْرِ (٤/ ٢٦١)، وَالوَافِي بِالوَفَيَاتِ (٢/ ١٥٣)، وَوَفَيَاتُ ابْنِ رَافِعٍ (٢/ ١١)، وَذَيْلُ العِبَرِ (٢٥)، وَتَارِيْخُ ابْنِ قَاضِي شُهْبَةَ (٢/ ١/ ٤٧٣)، وَالدُّرَرُ الكَامِنَةُ (٣/ ٤٤٧)، وَالدَّارِسُ (٢/ ٧٤). قَالَ ابْنُ رَافِعٍ: "وَكَانَ مِنَ الأعْيَانِ، وَمِنْ بَيْتٍ مَشْهُوْرٍ كَبِيْرٍ. . .". أَقُوْلُ - وَعَلَى اللهِ أَعْتَمِدُ -: وَالِدُهُ: أَحمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عُثْمَانَ (ت: ٦٩٢ هـ) تَقدَّمَ اسْتِدْرَاكُهُ فِي مَوْضِعهِ، وَجَدُّهُ: مُحَمَّدُ بْنِ عُثمَانَ (ت: ٧٠١ هـ)، وَأَبُو جَدِّهِ: عُثمَانُ بْنُ أَسْعَدَ (ت: ٦٤١ هـ) وَجَدُّ جَدِّهِ: أَسْعَدُ بْنُ المُنَجَّى (ت: ٦٠٦ هـ) وَابْنُهُ هُوَ: عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ (ت: ٧٧٨ هـ)، وَبِنْتُهُ: المُحَدِّثَةُ المَشْهُورَةُ فَاطِمَةُ (ت: ٨٠٣ هـ) الَّتِي كَانَتْ خَاتِمَةَ المُسْنِدِيْنَ بِـ "دِمَشْقَ" فِي وَقْتِهَا.(٢) سَمِعَ عَلَيْهَا "جُزْءَ الأَنْصَارِيِّ" وَسَمِعَ بِـ "القَاهِرَةِ" مِنَ الأَبْرَقُوْهِيِّ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute