(٢) كَذَا في الأُصُولِ، وَالظَّاهِرُ أَنَّهُ عبْدُ الوَاحِدِ بنُ شُنَيْفٍ (ت: ٥٢٨ هـ) ذَكَرَهُ المُؤَلِّفُ فِي مَوْضِعِهِ.(٣) مُعْجَمُ البُلْدَانِ (٢/ ٥٠٥) وذَكَرَ المُتَرْجَمَ هُنَا. قَالَ يَاقُوتُ الحَمَوِيُّ: "مِنْ أَهْلِ "النَّصْرِيَّةِ" مَحِلَّةٌ بـ "بَغْدَادَ" وَلِيَ القَضَاءَ بِـ "دُجَيلٍ" .. وَذَكَرَهُ أَبُو سَعْدٍ السَّمْعَانِيُّ في شُيُوْخِهِ".أَقُوْلُ - وعَلَى اللهِ أَعْتَمِدُ -: لَمْ يَرِدْ فِي مُعْجَمَيْ شُيُوْخِ أَبي سَعْدٍ "المُنْتَخَبِ" وَ"التَّحْبِيْرِ".(٤) ١٢٥ - ابنُ سَعْدَانَ الأَزَجِيُّ: (؟ - ٥٥٢ هـ).أَخْبَارُهُ فِي: مُخْتَصَرِ الذَّيْلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ لابنِ نَصْرِ اللهِ (ورقة: ٢٤)، وَالمَقْصَدِ الأَرْشَدِ (٢/ ٣٤٦)، وَالمَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٣/ ١٥٦)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ٢٦٣)، ويُرَاجَعُ: ذَيْلُ تَارِيْخِ بَغْدَادَ لابنِ الدُّبَيْثِيِّ (٩٣١)، وَالمُخْتَصَرُ المُحْتَاجُ إِلَيْهِ (٢/ ٢٢٠)، وَالوَافِي بِالوَفَيَاتِ (٢/ ٦٧)، وَالشَّذَرَاتُ (٤/ ١٦٣)، (٦/ ٢٧١).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute