(١) ٥٥٣ - أَبُو الفَرَجِ القُرَامُزِيُّ (٦٤٤ - ٧٣٢ هـ):أَخْبَارُهُ فِي: مُخْتَصَرِ الذَّيْلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ لابنِ نَصْرِ اللهِ (وَرَقَة: ١٠٧)، والمَقْصَدِ الأرْشَدِ (٢/ ١٠٩)، والمَنْهَجِ الأحْمَدِ (٥/ ٥٤)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (٢/ ٤٨٧). وَيُرَاجَعُ: تَارِيْخُ ابنِ الجَزَرِيِّ (٢/ ٥٣٦)، وَمُعْجَمُ الشُّيُوْخِ (١/ ٣٨٠)، وَذَيْلُ تَارِيْخِ الإسْلَامِ (٤٠٠)، ومن ذُيُوْلِ العِبَرِ (١/ ١٧٠)، والإعْلَامُ بِوَفَيَاتِ الأعْلَامِ (٣٠٩)، والمُخْتَصرُ لأبِي الفِدَاءِ (٤/ ١٠٤)، وَأَعْيَانُ العَصْرِ (٣/ ٤٢)، وَذَيْلُ التَقْيِيْدِ (٢/ ١٠٢)، والدُّرَرُ الكَامِنَةُ (٢/ ٣٤٦)، وَالدَّارِسُ (٢/ ٨٥)، وَالشَّذَرَاتُ (٦/ ١٠٠) (٨/ ١٧٥).(٢) وَقَالَ الذَّهَبِيُّ في "مُعْجَمِ الشُّيُوْخِ": "يَحُطُّ عَلَى الاتِّحَادِيَّة، وَرُبَّمَا أَثْنَى عَلَيْهِمْ؟! لَا يُفْهَمُ". وَوَصَفَهُ فِي "ذَيْلِ تَارِيْخ الإسْلَام" بِأَنَّهُ كَانَ مُمَتَّعًا بِحَوَاسِّهِ، قَلَيْلَ الشَّيْبِ، لَا يَقُوْمُ لأحَدٍ، وَوَصَفَهُ بِـ "الشَّيْخِ، الكَبِيْرِ، المُقْرِئِ، الصَّالِحِ، القُدْوَةِ، العَارِفِ، الفَقِيْهِ، =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute