أخبارُهُ في: الطَّبَقَاتِ (٣/ ٤٣٥)، وَمُخْتَصَرِهِ (٣٩١)، وَمُخْتَصَرِ الذَّيلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ لابنِ نَصْرِ اللهِ (ورقة: ١٠)، وَالمَقْصَدِ الأَرْشَدِ (٢/ ٥٣)، وَالمَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٢/ ٣٨٥)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ٢٠٥). وَيُرَاجَعُ: ذَيْلُ تَارِيْخِ بَغْدَادَ (٢/ ١١٧)، وَتَارِيْخُ الإِسْلَامِ (٢٩٦)، وَالشَّذَرَاتُ (٣/ ٣٣٤) (٥/ ٢٩٩). وَأَخْبَارُهُ فيها جَمِيْعًا عَنْ أَخِيْهِ القَاضِي أَبي الحُسَيْنِ إلَّا بَعْضَ فَوَائدَ في "ذَيْلِ تَارِيْخِ بَغْدَادَ" لابنِ النَّجَّار، مَعَ أنَّه صَرَّحَ بنَقْلِهِ عَنِ "الطَّبَقَاتِ" بِخَطِّ أَبي الحُسَيْنِ. وفي "المَقْصَدِ الأَرْشَدِ" (عَبْدُ اللهِ) خَطَأٌ ظَاهِرٌ مِنَ المُؤَلِّفِ - عَفَا اللهُ عَنْهُ - بِدَلِيْلِ مَا قَبْلَهُ وَمَا بَعْدَهُ، وَذَكَرَ وَفَاتَهُ سَنَةَ "سَبْعٍ وَستِّيْنَ" وَالصَّحِيْحُ المُتَّفَقُ عَلَيْهِ أنَّهَا سَنَةَ تِسْعٍ وَسِتِّيْنَ كَمَا أَثْبَتَ أَخُوْهُ، وَكَذلِكَ هِيَ "سبع" بِخَطِّ مُؤَلِّفِهِ ابنِ مُفْلِحٍ - رَحِمَهُ اللهُ - فِي "المَقْصَدِ الأَرْشَدِ".
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute