أَخبَارُهُ فِي: مُخْتَصَرِ الذَّيْلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَة لابنِ نَصْرِ اللهِ، (ورقة: ٣٩)، وَالمَقْصَدِ الأَرْشَدِ (٢/ ٢٤١)، وَالمَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٣/ ٣٥٤)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ٢٩١)، وَيُرَاجَعُ: شَذَرَاتُ الذَّهَبِ (٤/ ٢٧٤) (٦/ ٤٥٠).في (و): "عَسْكَرُ" وفي "الشَّذَرَاتِ": "مَكِّيُّ" تَحْرِيْفٌ.يُسْتَدْرَكُ عَلَى المُؤَلِّفُ - رَحِمَهُ اللهُ - فِي وَفَياتِ سَنَةَ (٥٨٢ هـ):٢٢٠ - أَحمدُ بْنُ أبِي بَكْر بنِ المُبَارَكِ بنِ الشِّبْلِ، أَبُو السُّعُودِ، الحَرِيْمِيُّ، العطَّارُ، الزَّاهِدُ، صَاحِبُ الشَّيخِ عبْدِ القَادِرِ. أَخْبَارُهُ في: مِرْآةِ الزَّمَانِ (٨/ ٣٨٩)، وَالتَّكْمِلَةِ لِوَفَيَاتِ النَّقَلَةِ (١/ ٥٨)، وَالمُخْتَصَرِ المُحْتَاجِ إِلَيْهِ (١/ ٢٢٨)، وَالوَافِي بِالوَفَيَاتِ (٦/ ٢٦٩)، وَالشَّذَرَاتِ (٤/ ٢٧٤).٢٢١ - وَعَبْدُ الغَنِيِّ بْنُ الحَافِظِ أَبي العَلَاءِ الحَسَنِ بنِ أَحْمَدَ بنِ الحَسَنِ الهَمَذَانِيُّ، العَطَّارُ، أَبُو مُحَمَّدٍ. تَقَدَّمَ ذِكْرُ وَالِدِهِ فِي وَفَيَاتِ سَنَةَ (٥٦٩ هـ)، وَذَكَرْنَا أَهْلَ بَيْتِهِ فِي هَامِش تَرْجَمَةِ وَالِدِهِ. أَخْبَارُ عَبْدِ الغَنِيِّ فِي المُخْتَصَرِ المُحْتَاجِ إِلَيْهِ (٣/ ٨٢)، وَتَارِيخِ الإِسْلامِ (١٤٣).٢٢٢ - وَعُمَرُ بنُ المُبارَكِ بْنِ إِسْمَاعِيْلَ الحُصْرِيُّ، أَخُو مُحَمَّدِ بنِ المُبَارَكِ (ت: ٥٦٤ هـ) الَّذِي ذَكَرَهُ المُؤلِّفُ فِي مَوْضِعِهِ. وَعُمَرُ هَذَا ذَكَرَهُ الحَافِظُ ابْنُ النَّجَّارِ فِي ذَيْلِ تَارِيْخِ بَغْدَادَ (٥/ ١٥٥)، وَيُرَاجَعُ: ذَيْلُ تَارِيْخِ بَغْدَادَ لابنِ الدُّبَيْثِيِّ، هَامِشِ المُخْتَصَرِ المُحْتَاجِ إِلَيْهِ (١/ ١٣٧).٢٢٣ - وَمُحَمَّدُ بنُ عَبْدِ البَاقِي بنِ أَحْمَدَ بنِ عَلِيٍّ النَّرْسِيُّ، أَبُو الفَتْحِ الأَزَجِيُّ الضَّرِيْرُ ذَكَرَهُ ابْنُ الدُّبَيْثِيِّ كَمَا فِي المُخْتَصَرِ المُحْتَاجِ إِلَيْهِ (١/ ٨٧)، وَلمْ يَذْكُرُهُ الصَّفَدِيُّ فِي "نَكْتِ الهِمْيَانَ"؟!. وَهُوَ أخُو مَحْمُوْدٍ (ت: ٦٠٦ هـ) وَوَالِدُهُمَا عَبْدُ البَاقِي (ت: ٥٤٥ هـ) اسْتَدْرَكْتُهُمَا فِي مَوْضِعَيْهِمَا.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute