(٢) في (ط): "الذُّبَاب" وَ"طُلْسٌ" جَمعُ أَطْلَسَ صِفةٌ للذِّئبِ قَالَ الفَرَزْدَقُ:وَأَطْلَسَ عَسَّالٍ وَمَا كَانَ صَاحِبًا … دَعَوْتُ لِنَارٍ مُوْهِنًا فَأَتَانِي(٣) ٢٠١ - أَبُو العَبَّاسِ العِرَاقِي (؟ - ٥٨٨ هـ):أَخْبَارُهُ فِي: مُخْتَصَرِ الذَّيْلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَة لابنِ نَصرِ اللهِ (ورقة: ٤٣)، وَالمَقْصَدِ الأَرْشَدِ (١/ ٩٨)، وَالمَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٣/ ٢٩٢)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ٢٩٧). وَيُرَاجَعُ: مُعْجَمُ ابنِ خَليلٍ (١٨٨)، وَالتَّكْمِلَةُ لوفَيَاتِ النَّقَلَةِ (١/ ١٨٠)، وَمَعْرِفَةُ القُرَّاءِ الكِبَارِ (٢/ ٥٦١)، وَتَارِيْخُ الإِسْلامِ (٢٩٢)، وَالوَافِي بِالوَفَيَاتِ (٦/ ٣٥٢)، وَغَايَةُ النِّهَايَةِ (١/ ٥٠)، وَشَذَرَاتُ الذَّهَبِ (٤/ ٢٩٣) (٦/ ٤٨٠).- وابنُهُ إِسْمَاعِيلُ بنُ أَحْمَدَ بنِ الحُسَيْنِ، رَشِيْدُ الدِّيْنِ (ت: ٦٥٢ هـ) مِنْ أَهْلِ العِلْمِ وَالفَضْلِ، مِنْ شُيُوْخِ الحَافِظِ الدِّمْيَاطِيِّ، نَذْكُرُهُ فِي مَوْضِعِهِ مِنَ الاِسْتِدْرَاكِ إِنْ شَاءَ اللهُ تَعالَى.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute