(١) ١٠٠ - مُحَمَّدُ بنُ رَافِعٍ (؟ -؟):أَسْقَطَهُ ابنُ نَصْرِ اللهِ في "مُخْتَصَرِهِ" وَذَكَرَهُ العُلَيْمِيُّ في المَنْهَجِ الأحْمَدِ (٣/ ١٣٢)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ٢٥١) بِهَذِهِ الإشَارَة أَيْضًا.(٢) في (ط) بِطَبْعَتَيْهِ: "وَقَدْ كَانَ رَوَى. . .".(٣) في (ط) بِطَبْعَتَيْهِ: "أَحْمَدُ بنُ حَامِدٍ. . .".(٤) ١٠١ - ابن حَامِدٍ الأسديُّ (؟ -؟):أَسْقَطه ابن نَصْرِ اللهِ في "مُخْتَصَرِهِ" وَذَكَرَهُ العُلَيْمِيُّ في المَنْهَجِ الأحْمَدِ (٣/ ١٤٧)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ٢٥٩) بِهَذِهِ الإشَارَة أَيْضًا.(٥) مَاكِسِيْنُ: بِفَتْحِ المِيْمِ، وَكَسْرِ الكَافِ، وَالسِّيْنِ المُهْمَلَةِ، وَسَكُوْنِ اليَاءِ المَنْقُوْطَةِ باثْنَتَيْن مِنْ تَحْتِهَا، وفي آخِرِهَا النُّوْنُ … مَدِيْنَةٌ بِالجَزِيْرَةِ قَرِيْبَةٌ من "رَحْبَةِ مَالِكِ بنِ طَوْقٍ" بِنَوَاحِي "الرَّقَةِ". . ." كَذَا في الأنْسَاب (١١/ ٩١)، وفي مُعْجَم البُلْدَان (٥/ ٥١): "بَلْدَةٌ بـ "الخَابُوْرِ". . . من "دِيَارِ رَبِيْعَةَ". . ." وفي مُعْجَم مَا اسْتَعْجَمَ لأبِي عُبَيْدٍ البَكْرِيِّ (٤/ ١١٧٦): "قَرْيَةٌ لِبَنِي تَغْلِب عَلَى شَاطِئِ الفُرَاتِ. . .".أَقُوْلُ - وَعَلَى اللهِ أَعْتَمِدُ -: منْ أَشْهَرِ المَنْسُوْبِيْنَ إِلَيْهَا العَالِمُ اللُّغَوِيُّ النَّحْوِيُّ العَلَّامَةُ: مَكِيُّ بنُ رَيَّانَ بنِ شَبَّةَ المَاكِسِيْنِيُّ، أَبُو الحَرَمِ الضَّرِيْرُ (ت: ٦٠٣ هـ). أَخْبَارُهُ في: مُعْجَم الأُدَبَاء (١٩/ ١٧١)، وإِنْباهِ الرُّوَاة (٣/ ٣٢٠) وَغَايَةِ النِّهَايَةِ (٢/ ٣٠٩)، وَشَذَرَات الذَّهب (٥/ ١١) … وَغَيْرِهَا.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute