أَخْبَارُهُ فِي: مُخْتَصرِ الذَّيْلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ لاِبْنِ نَصْرِ اللهِ (وَرَقَة: ٩٠)، وَالمَقْصَدِ الأَرْشَدِ (٢/ ٤٦٤)، وَالمَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٤/ ٣٦٤)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (٢/ ٤٤٩). وَيُرَاجَعُ: المُقْتَفَى لِلْبِرْزَالِيِّ (٢/ وَرَقَة: ٥٤)، وَذَكَرَهُ أَيْضًا فِي مُعْجَمِهِ، وَذَيْلُ تَارِيْخِ الإِسْلَامِ (١٧)، وَمِنْ ذُيُوْلِ العِبَرِ (١٧)، وَمُعْجَمُ الشُّيُوْخِ (٢/ ٢٢٩)، وَالوَافِي بِالوَفَيَاتِ (٤/ ٩١)، وَبَرْنَامِجُ الوَادِي آشِي (١٣٠)، وَتَذْكِرَةُ النَّبِيْهِ (١/ ٢٤٢)، وَدُرَّةُ الأَسْلَاكِ (١/ وَرَقَة ٧٩) والدُّرَرُ الكَامِنَةِ (٤/ ١٥٧)، وَالدَّارِسُ (٢/ ١١٧)، وَالشَّذَرَاتُ (٦/ ٣) (٧/ ٧).(٢) فِي (ط) و (أ) و (جـ): "ابْنُ المُنَجَّى" وَإِنَّمَا هُوَ "المُنَجَّى" كَمَا هُوَ مُثْبِتٌ، وَقَدْ ذَكَرَ المُؤَلِّفُ تَرْجَمَتُهُ فِي وَفَيَاتِ سَنَةِ (٦٩٥ هـ) كَمَا ذَكَرَ المُؤَلِّفُ وَالِدَهُ: عُثْمَانَ (ت: ٦٤١ هـ) وَجَدَّهُ: أَسْعَدَ (ت: ٦٠٦ هـ) فِي مَوَاضِعِهِمْ. ابْنُهُ: أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عُثْمَانَ (ت: ٦٩٢ هـ) سَبَقَ اسْتِدْرَاكهُ. وابْنُهُ الآخَرُ: مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بنِ عُثْمَانَ (ت: ٧٢٥ هـ) سَيَأْتِي اسْتِدْرَاكُهُ فِي مَوْضِعِهِ إِنْ شَاءَ اللهُ تَعَالَى.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute