أَخْبَارُهُ فِي: مُخْتَصَرِ الذَّيْلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ لابنِ نَصْرِ اللهِ (ورقة: ١٨)، وَالمَقْصَدِ الأَرْشَدِ (٢/ ٣٤٥)، وَالمَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٣/ ٢٩)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ٢٢٣).و"البَدْلِيْسيُّ" "مَنْسُوْبٌ إِلَى "بَدْلِيْسَ" بِالْفَتْحِ، ثُمَّ السُّكُوْنِ، وَكَسْرِ اللَّامِ، وَيَاءٌ سَاكِنَةٌ، وَسِيْنٌ مُهْمَلَةٌ" كَذَا قَالَ يَاقُوْت فِي مُعْجمِ البُلْدَانِ (١/ ٤٢٧). وَلَمْ تَرِدْ هَذِهِ النِّسْبَةُ فِي كُتُبِ الأَنْسَابِ؟!.(٢) تَقَدَّمَ ذِكْرُهُ رقم (٥) وَذَكَرَ هُنَاكَ أَنَّهُ سَمِعَ مِنْهُ "السُّنَّةَ" لِلْخَلَّالِ.(٣) الطبقات (٣/ ٤٣٣) قَالَ: "وَكَانَ لَهُ أَصْحَابٌ بِهَا، بَرَعَ مِنْهُمْ أَبُو الحَسَنِ بنُ الغَازِي .. ".(٤) في (ط) بطبعتيه: "وَشَغَلَ".
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute