(٢) سَاقِطٌ من (أ) و (ب) و (جـ).(٣) ٣٩ - ابنُ خَيْرَانَ الهَمَذَانِيُّ (؟ - ٤٨٩ هـ):لَمْ يَذْكُرْهُ القَاضِي أَبُو الحُسَيْنِ بنُ أَبِي يَعْلَى في "الطَّبَقَاتِ".أَخبَارُهُ في: مُخْتَصَرِ الذَّيْلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ (ورقة: ٩)، وَالمَقْصَدِ الأَرْشَدِ (١/ ٢٦٠)، وَالمَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٣/ ٢٢)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ٢١٧). ويُراجَعُ: المُنْتَخَبُ مِنَ السِّيَاقِ (١٤٢، ١٩١) (ط). إيران، وتَارِيْخُ الإِسْلامِ (٢٩٤). وَفِي (ط) بِطَبْعَتَيْهِ: "أَحْمَدُ"، وَكَذلِكَ هِيَ فِي "المَنْهَجِ الأَحْمَدِ" و"مُخْتَصَرِهِ"، وَتَارِيْخِ نَيْسَابُوْرَ "المُنْتَخَب" بطَبْعَتَيْهِ أَيْضًا، وَتَحرَّفَتْ في "المَقْصَدِ الأَرْشَدِ" إِلَى "حَمْدَان"، وَمَا أَثْبَتُّهُ باتِّفَاقِ الأُصُوْلِ المُعْتَمَدَةِ وَغَيْرِ المُعْتَمَدَةِ، وَيُؤَيِّدُهُ مَا فِي "تَارِيْخِ الإسْلَامِ".(٤) كَذَا فِي الأُصُوْلِ كُلَّهَا، مَطْبُوْعِهَا وَمَخْطُوْطِهَا المُعْتَمَدَةِ وَغَيْرِ المُعْتَمَدَةِ، وَكَذَا هُوَ فِي "المَقْصَدِ الأرْشَدِ" أَمَّا بَقِيَّةُ المَصَادِرِ فَلَمْ تَذْكُرْهُ، وَإِنَّمَا هُوَ أَبُو عَمْرٍو عَبْدُ الوَهَّابِ بنُ مُحَمَّدِ بنِ مَنْدَه (ت: ٤٧٥ هـ) سَبَقَ ذِكْرُهُ في اسْتِدْرَاكِنَا عَلَى المُؤَلِّفِ فِي وَفَيَاتِ هَذِهِ السَّنَةِ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute