(٢) في (ط): "فائد" لَعَلَّهُ خَطَأُ طِبَاعَةٍ.(٣) ٣٣٤ - ابنُ قَايِدٍ الأَوَانِيُّ (؟ -٦٣٠ هـ):أَخْبَارُهُ في: مُختصرِ الذَّيْلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ لابنِ نَصْرِ اللهِ (وَرَقة: ٦٥)، وَالمَقْصَدِ الأرْشَدِ (١/ ٢٠٨)، والمَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٤/ ٢٠٢)، وَمُختَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ٣٦٥). وَيُرَاجَعُ: التَّكمِلَةُ لِوَفَيَاتِ النَّقلةِ (٣/ ٣٤١)، وَتَوْضِيْحُ المُشْتَبِهِ (١/ ٢٧٩)، وَالشَّذَرَاتُ (٥/ ١٣٦) (٧/ ٦٣٩). وَ"ابنُ قَايِدٍ" بالقَافِ المَفْتُوْحَةِ، وَبَعْدَ الأَلِفِ يَاءٌ آخِرُ الحُرُوْفِ، وَدَالٌ مُهْمَلَةٌ. وَ"الأَوَانِيُّ" بِالفَتْحِ، والنُّوْنِ قَبْلَ يَاءِ النَّسَبِ، مَنْسُوْبٌ إِلَى "أَوَانَا" بُلَيْدَةٌ، كَثيْرَةُ البَسَاتِيْنَ وَالشَّجَرِ، نَزِهَةٌ، مِن نَوَاحِي "دُجَيْل بَغْدَادَ" بَيْنَهَا وَبَيْنَ "بَغْدَادَ" عَشَرَةُ فَرَاسِخٍ، مِنْ جِهَةِ "تَكْرِيْتَ". يُرَاجَعُ: الأَنْسَابُ (١/ ٢٧٩)، وَمُعْجَمُ البُلْدَانِ (١/ ٣٢٦).(٤) في (ط): "جَيل" خَطَأُ طِبَاعَةٍ.(٥) في (ط): "فائد" كَمَا سَبَقَ.(٦) في "تَكْمِلَةِ المُنْذِرِيِّ" أيضًا: ". . . الأَوَانِيُّ بِهَا، وَكَانَ قَاضِيْهَا، وَدُفِنَ بِهَا". فَهَلْ هُوَ قَاضِي "أَوَانَا" أَوْ قَاضِي "دُجَيْلَ"؟! أَقُوْلُ - وَعَلَى اللهِ أَعْتَمِدُ -: تَقَدَّمَ كَلَامُ يَاقُوْت الحَمَوِيِّ أَنَّ "أَوَانَا" مِنْ نَوَاحِي "دُجَيْلَ" فَلَعَلَّهُ قَاضِي النَّاحِيَةِ كُلِّهَا.(٧) ابنُ عَمَّهُ هَذَا سَبَقَ اسْتِدْرَاكُهُ فِي وَفَيَاتِ سَنَةِ (٥٨٤ هـ). وَبَقِيَّةُ التَّرْجَمَةِ لابنِ عَمِّهِ هَذَا.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute