أَخْبَارُهُ فِي: مُخْتَصرِ الذَّيْلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ لابنِ نَصْرِ اللهِ (ورقة: ٦٩)، وَالمَقْصَدِ الأَرْشَدِ (٢/ ١٢٩)، وَالمَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٤/ ٢٣٤)، ومُختَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ٣٧٣). ويُراجَعُ: التَّكْمِلَةُ لِوَفَيَاتِ النَّقَلَةِ (٣/ ٥٢٦)، وَمَجْمَعُ الآدَابِ (٤٥٠١)، وَالحَوَادِثُ الجَامِعَةُ (١٦٣)، وَمُعْجَمُ الأَبْرَقُوْهِيِّ (ورقة: ٨٤)، وَتَارِيْخُ الإِسْلامِ (٣٣٣)، وَسِيَرُ أَعْلامِ النُّبَلاءِ (٢٣/ ٤٤)، وَالإِشَارَةُ إِلَى وَفَيَاتِ الأعْيَانِ (٣٤٠)، وَالإِعْلامُ بِوَفَيَاتِ الأَعْلامِ (٢٦٤)، وَالمُخْتَصَرُ المُحْتَاجُ إِلَيْهِ (٣/ ٥٠)، وَالعِبَرُ (٥/ ١٥٧)، وَالمُعِيْنُ فِي طَبَقَاتِ المُحَدِّثِيْنَ (١٩٩)، وَمَعْرِفَةُ القُرَّاءِ الكِبَارِ (٢/ ٦٢٦)، وَالوَافِي بِالوَفَيَاتِ (١٨/ ٤٨٠)، وَذَيْلُ التَّقْيِيْدِ (٢/ ١٢٦)، وَغَايَةُ النِّهَايَةِ (١/ ٣٩٣)، وَالنُّجُوْمُ الزَّاهِرَةُ (٦/ ٣١٧)، وَالشَّذَرَاتُ (٥/ ١٨٤) (٧/ ٣٢٢)، وَتَارِيْخُ عُلَمَاءِ المُسْتَنْصِريَّةِ (٢/ ٦٩) فَمَا بَعْدَهَا. وَابْنُهُ: أَحْمَدُ بنُ عَبْدِ العَزِيْزِ (ت: ٦٤٠ هـ)، سَيَأْتِي فِي مَوْضِعِهِ مِنَ الاسْتِدْرَاكِ إنْ شَاءَ اللهُ تَعَالَى.٥٣٨ - وَابنُهُ: عُمَرُ بنُ عَبْدِ العَزِيْزِ "مُحِبُّ الدِّيْنِ" (ت؟) ذَكَرَهُ الحَافِظُ الدِّمْيَاطِيُّ في مُعْجَمِهِ (٢/ وَرَقَة: ١٢١)، وَابنُ الفُوَطِيِّ في مَجْمَعِ الآداب (٥/ ٢٥) وَلَمْ يَذْكُرَا وَفَاتَهُ. قَالَ ابنُ الفُوَطِيِّ: "وَنَشَأَ مُحِبُّ الدِّيْنِ في خِدْمَةِ وَالِدِهِ، وَحَفِظَ القُرْآنَ المَجِيْدَ، وَقَرَأَ بالرِّوايَاتِ عَلَى المَشَايخِ، وَسَمِعَ أَبَاهُ وَغَيْرَهُ، وَحَجَّ مِنْ جُمْلَةِ مَنْ حَجَّ وَاعْتَمَرَ عَنِ المُسْتَنْصِرِ باللهِ سَنَةَ أَرْبَعٍ وَعِشْرِيْنَ، وَأُنْعَمَ عَلَيْهِ بِخَمْسِمَائَةِ دِيْنَارِ وَخُلْعَةٍ نَفِيْسَةٍ، وَرُتِّبَ نَاظِرًا بِدِيْوَانِ الأَوْقَاف العَامَّةِ سَنَةَ ثَلَاثِيْنَ وَسِتِّمَائَةَ".٥٣٩ - وَذَكَرَ ابنُ الفُوَطِيِّ في مَجْمَعِ الآدَابِ (٤/ ٢٧٢) فِيْمَنْ يُلَقَبُ "كَمَالَ الدِّيْن" يَحْيَى بنُ مُحَمَّدِ بنِ دُلَفٍ البَغْدَادِيُّ المُعَدَّلُ أَنْشَدَ عَنْهُ أَبْيَاتًا لأبي الفَتْحِ البُسْتِيِّ، وَلَمْ يَذْكُرْ شَيْئًا مِنْ أَخْبَارِهِ، وَلَا ذَكَرَ وَفَاتَهُ، فَهَلْ هُوَ ابنُ أَخِ المَذْكُوْرِ هُنَا؟! وَمِنْ ثَمَّ هَلْ هُوَ مُسْتَدْرَكٌ عَلَى المُؤَلِّفِ؟!. أَظُنُّ ذلِكَ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute