(٢) في "تَارِيْخِ الإسْلَامِ": "وَشَهِدَ عِنْدَ قَاضِي القُضَاةِ عَبْدِ المَلِكِ بنِ دِرْبَاسٍ وَغَيْرِهِ".(٣) قَالَ المُنْذِرِيُّ: "وَقُرِئَ عَلَيْهِ الحَدِيْثُ فِي لَيْلَةِ وَفَاتِهِ إِلَى قَرِيْبٌ مِنْ نِصْفِ اللَّيْلِ، وَفَارَقَهُمْ، وَتُوُفِّيَ فِي أَوَاخِرِ اللَّيْلَةِ".(٤) وَقَالَ ابنُ النَّجَّارِ: "قَرَأْتُ عَلَيْهِ "سُنَنَ ابنِ مَاجَهْ" وَكَتَبْتُهَا بِخَطِّي عَنْهُ".(٥) ذَكَرَ الحَافِظُ الذَّهَبِيُّ في "تَارِيْخِ الإِسْلامِ" أَسْمَاءَ مَجْمُوْعَةٍ مِنَ الفُضَلَاءِ الَّذِيْنِ رَوَوا عَنْهُ، أَوْ حَدَّثُوْا عَنْهُ تَجِدْهُمْ هُنَاكَ.(٦) زَادَ المُنْذِرِيُّ: "بِتُرْبَةِ الفَقِيْهِ رَسْلَانَ".(٧) في (ط): "الأَول" خَطأُ طِبَاعَةٍ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute