تَقُوْلُ عُرْسِي وَبِي أَضْعَافُ مَا وَجَدَتْ … يَوْمَ الفِرَاقِ وَدَمْعُ العَيْنِ مُنْحَدِرُأتَترُكُ ابْنَكَ إِبْرَاهِيْمَ مُنْفَرِدًا … طِفْلًا وَتُوْتِمُهُ حَيًّا وَتَصْطَبِرُفَكُدْتُّ أَصْغِي إِلَيْهَا ثُمَّ رَاجَعَنِي … رُشْدِي فَأَنْشَدْتُهَا بَيْتا لَهُ خَطَرُلَيْسَ ارْتحَالُكَ تَرْتَادُ العُلَى سَفَرًا … بَلِ المَقَامُ عَلَى ضَيْمٍ هُوَ السَّفَرُ(٢) ٤٢٠ - جَمَالُ الدِّين ابنُ خَمِيْسٍ: (؟ - ٦٦١ هـ):أَخْبَارُهُ فِي: مُخْتَصَرِ الذَّيْلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ لابنِ نَصْرِ اللهِ (وَرَقَة: ٧٨)، وَالمَقْصَدِ الأرْشَدِ (٢/ ٨٨)، وَالمَنْهَجِ الأحْمَدِ (٤/ ٢٩٣)، وَمُخْتَصرهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ٤٠٩). وَيُرَاجَعُ: صِلَةُ التَّكْمِلَةِ (وَرَقَة: ١٣٧)، وَمُعْجَمُ الدِّمْيَاطِيِّ (٢/ وَرَقَة: ٢٠)، وَذَيْلُ الرَّوْضتينِ (٢٢٦)، وَتَارِيْخُ الإِسْلَامِ (٧٥)، وَتَذْكِرَةُ الحُفاظِ (٤/ ١٤٥٣)، وَالعِبَرُ (٥/ ٢٦٥)، وَالإِعْلَامُ بِوَفَيَاتِ الأعْلَامِ (٢٧٦)، وَالوَافِي بِالوَفَيَاتِ (١٨/ ١٤٨). وَتَقَدَّمَ اسْتِدْرَاكُ قَرِيْبِهِ: عَبْدِ اللهِ بْنِ صَالِحِ بْنِ سَالِمِ بْنِ خَمِيْسٍ، أَبُو مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي المُظَفَّرِ الأَنبَارِيُّ (ت: ٥٩١ هـ).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute