أَخْبَارُهُ في مُخْتَصَرِ الذَّيْلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ لابنِ نَصْرِ اللهِ (وَرَقَة: ٦٢)، وَالمَقْصَدِ الأَرشَدِ (٣/ ٣٢)، وَالمَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٤/ ١٨١)، ومُخْتَصَرِهِ "الدُرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ٣٥٥). وَيُرَاجِعُ: مُعْجَمُ الأُدَبَاء (١٩/ ١٤٨)، وَالتَّكْمِلَةُ لِوَفَيَاتِ النَّقَلَةِ (٣/ ١٦٨)، وَوَفَيَاتُ الأعْيَانِ (٥/ ٢١٣)، وَمِرْآةُ الجِنَانِ (٤/ ٥٤)، وَتَارِيْخُ الإِسْلَامِ (١٧٤)، وَنَكْتُ الهِمْيَان (٢٩٠)، وَبُغْيَةُ الوُعَاةِ (٢/ ٢٨٩)، وَحُسْنُ المُحَاضَرَةِ (١/ ٢٧١)، وَالشَّذَرَاتُ (٥/ ١١٠)، (٧/ ١٩٤). وَ (العَيْلانِيُّ) لَعَلَّهُ مَنْسُوْبٌ إِلَى "عَيْلَانَ" مِنْ قَيْسِ عَيْلانَ كَمَا تَقَدَّمَ فِي نَسَبِ غَيْرِهِ. والغالب في النسبة إليها: "القَيْسِيُّ" وَلَمْ أَجِدْ هَذِهِ النِّسْبَةَ فِي غَيْرِهِمَا من الحَنَابِلَةِ.(٢) لَمْ يَذْكُرْهُ ابنُ الفُوَطِيِّ في "مَجْمَعِ الآدَابِ" في "مُوَفَّقِ الدِّيْنِ".(٣) في (أ)، (ب)، (ط): "السبتي".(٤) مُعَلَّقَة عَلَى الهَامِش فِي (أ).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute