١١٠١ - مُحَمَّدُ بْنُ مَنْصُورِ بْنِ مُسَلَّمِ بْنِ عَبْدُوسٍ الحَرَّانِيُّ، الحنْبَلِيُّ، المَعْرُوفُ بِـ "ابْنِ المُعَصَّرَاتِيِّ" ذَكَرَهُ الحَافِظُ البِرْزَالِيُّ فِي المُقْتَفَى (٢/ وَرَقَة: ٢١٣)، وَقَالَ: "وَكَانَ رَجُلًا، صَالِحًا، مَشْكُورَ السِّيْرَةِ، إِمَامَ مَسْجِدٍ بِـ "الرَّمَّاحِيْنِ" وَكَانَ لَهُ حَانُوْتٌ بِـ "سُوْقِ النَّحَّاسِيْنَ" وَكَانَ عِنْدَهُ مَعْرِفَةٌ بِتَعْبِيْرِ الرُّؤْيَا، يَقْصُدُهُ الكَامِلُ المَلِكُ، وَسَمِعَ الحَدِيْثَ مَعَنَا مِنْ جَمَاعَةٍ، وَقَبْلَنَا أَيْضًا، وَلَمْ يحَدِّثْ".(١) ٥١١ - القَاضِي تَقِيُّ الدِّيْنِ سُلَيْمَانُ (٦٢٨ - ٧١٥ هـ):أَخْبَارُهُ فِي: مُخْتَصَرِ الذَّيْلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ لاِبنِ نَصْرِ اللهِ (وَرَقَة: ٩٣)، وَالمَقْصَدِ الأَرْشَدِ (١/ ٤١٢)، وَالمَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٤٠/ ٣٨٦)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (٢/ ٤٦٣). وَيُرَاجَعُ: المُقْتَفَى لِلْبِرْزَالِيِّ (٢/ وَرَقَة: ٢٣٦)، وَمُعْجَمُ الذَّهَبِيِّ (١/ ٢٦٨)، وَالمُعْجَمُ المُخْتَصُّ (١٠٤)، وَمِنْ ذُيُوْلِ العِبَرِ (٨٥)، وَذَيْلُ تَارِيْخِ الإِسلَامِ (١٥١)، وَالوَافِي بِالوَفَيَاتِ (١٥/ ٣٧٠)، وَأَعْيَانُ العَصْرِ (٢/ ٤٣٣)، وَفَوَاتُ الوَفَيَاتِ (٢/ ٨٣). وَتَالِي وَفَيَاتِ الأَعْيَان (٨٩)، وَدُرَّةُ الأَسْلَاكِ (وَرَقَة: (١٠٢)، وَتَذْكِرَةُ النَّبِيْهِ (٢/ ٧١)، وَالبِدَايَةُ وَالنِّهَايَةُ (١٤/ ٧٥)، وَذَيْلُ التَّقْيِيْدِ (٢/ ٧)، وَالدُّرَرُ الكَامِنَةُ (٢/ ٢٤١)، وَالدَّارِسُ (٢/ ٣٥)، وَقُضَاةُ دِمَشْق (٢٧٥)، وَالشَّذَرَاتُ (٦/ ٣٥) (٨/ ٦٦)، وَدُرَّةُ الحِجَالِ (٣/ ٣٠٨). وَالِدُهُ: حَمْزَةُ بْنُ أَحمَدَ (ت: ٦٣٢ هـ)، وَجَدُّهُ: أَحْمَدُ بْنُ عُمَرَ بْنِ أَبِي عُمَرَ (ت: ٦٣٣ هـ)، تَقَدَّمَ اسْتِدْرَاكُهُمَا، وَوَلَدُهُ: القَاضِي مُحَمَّدُ =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute