أَخْبَارُهُ فِي: مُخْتَصَرِ الذَّيْلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ لابنِ نَصْرِ اللهِ (وَرَقَة: ٧٨)، وَالمَنْهَجِ الأحْمَدِ (٤/ ٢٩٣)، وَمُختَصَرِهِ "الدُرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ٤٠٩). وَيُرَاجَعُ: صِلَةُ التَّكْمِلَةِ (ورَقَة: ١٣٩)، مُعْجَمُ الدِّمْيَاطِيِّ (٢/ وَرَقَة: ٣١)، وَذَيلُ مِرآةِ الزَّمَانِ (٢/ ٢١٨)، وَتَارِيخُ الإسْلَامِ (٧٦)، وَالعِبَرُ (٥/ ٢٦٥)، وَالوَافِي بِالوَفَيَاتِ (١٨/ ٢٤٠)، وَالشَّذَرَاتُ (٦/ ٣٠٦) (٧/ ٥٣٠)، وَلَمْ يَذْكُرْ ابْنُ الفُوَطِيِّ فِي "مَجْمَعَ الآدَابِ" فِي (عِزِّ الدِّيْنِ) وَلَا ذَكَرَهُ ابْنُ مُفْلحٍ فِي "المَقْصَدِ الأرْشَدِ". وَوَالِدُهُ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الغَنِيِّ عِزُّ الدِّينِ أَيْضًا (ت: ٦١٣ هـ) وَجَدُّهُ الحافِظُ الكَبِيْرُ عَبْدُ الغَنِيِّ (ت: ٦٠٠ هـ) ذَكَرَهُمَا المُؤَلِّفُ فِي مَوْضِعَيْهِمَا. وَأَبْنَاؤُهُ (مُحَمَّدٌ) وَ (خَدِيْجَةُ) وَأَحْمَدُ (ت: ٦٩٤ هـ) سَيَأْتِي استِدْرَاكُهُ فِي =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute