أَخْبَارُهُ فِي: مُخْتَصَرِ الذَّيْلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ لابنِ نَصْرِ اللهِ (ورقة: ٣٤)، وَالمَقْصَدِ الأَرْشَدِ (١/ ١٧١)، وَالمَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٣/ ٢٦٤)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ٢٧٦). وَيُرَاجَعُ: تَكْمِلَةُ الإِكْمَالِ لابنِ نُقْطَةَ (١/ ٥٧٥) (٥/ ٧٦)، وَالتَّقْيِيْدُ لَهُ (٣٢٥)، وَذَكَرَهُ المُنْذِرِيُّ في التَّكْمِلَةِ لِوَفَيَاتِ النَّقَلَةِ (١/ ٤٦٤) فِي تَرْجَمَةِ وَلَدِهِ عَبْدِ اللهِ، وَالحَافِظِ الذَّهَبِيُّ فِي سِيَرِ أَعْلامِ النُّبَلَاءِ (٢١/ ٤٦) ذَكَرَهُ وَلَمْ يُتَرْجِمُ لَهُ، وَالمُخْتَصَرُ المُحْتَاجُ إِلَيْهِ (٢/ ٧٦٦)، وَالمُشْتَبَهُ للذَّهَبِيِّ (١/ ٢٨٨)، وَتَارِيْخُ الإِسْلامِ (٣٤٠)، وَالوَافِي بِالوَفَيَاتِ (١٤/ ٣٢)، وَالتَّوْضِيْحُ (٤/ ٤٢)، وَالتَّبْصِيْرُ (٢/ ٥٦٢).- وابنُهُ عَبْدُ اللهِ بنُ دَهْبَلِ بنِ عَلِيِّ بنِ مَنْصُوْرِ بنِ كَارِهٍ (ت: ٥٩٩). وَأَخُوْهُ لَاحِقُ بنُ عَلِيِّ بنِ مَنْصُوْرِ بنِ كَارِهٍ (ت: ٥٧٣ هـ). لَمْ يَذْكُرْهُمَا المُؤَلَفُ وَيأتي ذِكْرُهُمَا في مَوْضِعَيْهِمَا مِنَ الاسْتِدْرَاك إِنْ شَاءَ اللهُ تَعَالَى.(٢) في (ط): "أتى" خَطَأٌ ظَاهِرٌ، وَلَعَلَّهَا فِي الأَصْلِ: "أَثَنِي".(٣) في (ط): "الجَرَّاحُ" خطأُ طِبَاعَةٍ، وَكِتَابُ "الخَرَاجِ" هَذَا مَشْهُوْرٌ، وَيَحْيَى بنُ آدَمَ =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute