أَخْبَارُهُ فِي: مُخْتَصَرِ الذَّيْلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ لابْنِ نَصْرِ اللهِ (وَرَقَة: ٧٢)، وَالمَقْصَدِ الأرْشَدِ (٢/ ٢٠٩)، والمَنْهَجِ الأحمَدِ (٤/ ٢٥٧)، وَمُخْتَصرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ٣٨٨). وَيُرَاجَعُ: صِلَةُ التَّكْمِلَةِ (وَرَقَة: ٤٤)، وَتَارِيخُ الإسْلَامِ (٢٥٧)، وَالشَّذرَاتُ (٥/ ٢٣٢)، (٧/ ٤٠١).(٢) أَبُوهُ فِي وَفَيَاتِ سَنَةِ (٦١١ هـ) وَجَدُّهُ فِي وَفَيَاتِ سَنَةِ (٥٧٦ هـ) كَمَا ذَكَرَ المُؤَلِّفُ عَمَّهُ أَحْمَدَ بنَ مُحَمَّدِ بْنِ المُبَارَكِ فِي وَفَيَاتِ سَنَةِ (٥٧٣ هـ).وَممَّا يَغْلِبُ علَى الظَّنِّ أَنَّهُ مِنَ الحَنَابِلَةِ فِي وَفَيَاتِ هَذِهِ السَّنَةِ:٦٠٦ - عَبْدُ اللهِ بْنُ عَبْدِ اللهِ العَبْدُوْنِيُّ الحَرَّانِيُّ، عَتِيقُ عَبْدُوْنَ الرُّهَاوِيِّ: ذَكَرَهُ الشَّرِيْفُ الحُسَيْنِيُّ فِي صِلَةِ التَّكْمِلَةِ (وَرَقَة: ٤٤)، وَقَالَ: سَمِعَ بِـ"حَرَّانَ" مِنْ أَبِي يَاسِرٍ عَبْدِ الوَهَّابِ ابْنِ هِبَةِ اللهِ بْنِ أَبِي حَبَّةَ، وَسَمِعَ بِـ"بَغْدَادَ" مِنْ أَبِي القَاسِمِ ذَاكِرِ بْنِ كَامِلٍ الخَفَّافِ، وَأَبِي القَاسِمِ يَحْيَى بْنِ أَسْعَدَ بْنِ بُوْشٍ، وَأَبِي الفَرَجِ عَبْدِ المُنْعِمِ بْنِ عَبْدِ الوَهَّابِ بْنِ كُلَيْبٍ وَالإمَامِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَلِىِّ بْنِ الجَوْزِيِّ … وَكَانَ شَيْخًا، صَالِحًا، وَنَسَبَهُ بَعْضُهُمْ =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute