(٢) في (ط): "حماد".(٣) ٣٩٨ - الصَّاحِبُ مُحْيي الدِّيْنِ بنُ الجَوْزِيّ (٥٨٠ - ٦٥٦ هـ):أُسْتَاذُ دَارِ الخِلَافَةِ، الفَقِيْهُ، الوَاعِظُ، ابْنُ الإمَامِ المُفَسِّرِ الوَاعِظِ الحَافِظِ أَبِي الفَرَجِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بنِ الجَوْزِيِّ المَشْهُوْرِ. أَخْبَارُهُ فِي: مُخْتَصَرِ الذَّيْلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ لاِبْنِ نَصْرِ اللهِ (وَرَقَة: ٧٥)، وَالمَقْصَدِ الأرْشدِ (٣/ ١٣٧)، والمَنْهَجِ الأحْمَدِ (٤/ ٢٧٣)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ٣٩٦). وَيُرَاجَعُ: صِلَةُ التَّكْمِلَةِ (وَرَقَة: ١١٨)، وَالحَوَادِثُ الجَامِعَةُ (٣٥٨)، وَعُقُوْدُ الجُمَانِ لابْنِ الشِّعَّارِ (١٠/ وَرَقَة ٢٣٠)، وَمُعْجَمُ الدِّمْيَاطِي (٢/ ٢١٢)، وَوَفيَاتُ الأعْيَانِ (٣/ ١٤٢)، (٦/ ٢٤٧)، وَمَجْمَعُ الآدَابِ (٥/ ١٢١)، وَذَيْلُ مِرْآةِ الزَّمَانِ (١/ ٣٣٢)، وَالمُخْتَصَرُ فِي أَخْبَارِ البَشَرِ (٣/ ١٩٧)، وَدُوَلُ الإسْلامِ (٢/ ١٢٢)، وَالعِبَرُ (٥/ ٢٣٧)، وَتَارِيْخُ الإِسْلامِ (١٣٨)، وَسِيَرُ أَعْلام النُّبَلاءِ (٢٣/ ٣٧٢)، وَالإِعْلَامُ بِوَفَيَاتِ الأعْلَامِ (٢٧٤) وَالمُعِيْنُ فِي طبَقَاتِ المُحَدِّثِيْنَ (٢٠٨)، وَتَذْكِرةُ الحُفاظِ (٤/ ١٤٤٤)، وَتَارِيْخُ ابْنِ الوَرْدِيِّ (٢/ ٢٠٠)، وَمِرْآةُ الجِنَانِ (٤/ ١٤٧)، وَالعَسْجَدُ المَسْبُوْكُ (٢/ ٦٣٥)، وَالبِدَايَةُ وَالنهَايَةُ (١٣/ ٢٠٣)، وَفَوَاتُ الوَفَيَاتِ (١/ ٨٦)، (٢/ ٢٨٦)، (٤/ ١٧١)، (٣٥١، ٣٥٣)، وَدُرَّةُ الأسْلاكِ (١/ ورَقة ١٧)، وَالسُّلُوْكُ (١/ ٢/ ٤١٢)، وَالنُّجُوْمُ الزَّاهِرَةُ (٧/ ٦٨)، وَطَبَقَاتُ المُفَسِّرِيْن لِلْدَّاوُدِي (٢/ ٣٨٠)، وَالدَّارِسُ فِي تَارِيخِ المَدَارِسِ (٢/ ٢٩)، وَالشَّذَرَاتُ (٥/ ٢٨٦)، (٧/ ٤٧٤)، وَتَارِيْخُ عُلَمَاءِ المُسْتَنْصَرِيَّةِ (٤٢١).قَالَ ابْنُ الشِّعَارِ فِي "عُقُوْدِ الجُمَانِ" -بَعْدَ أَنْ رَفَعَ نَسَبَهُ إِلَى أَبِي بَكْر الصَّدِيْقِ -رَضِيَ اللهُ عَنهُ- وَذَكَرَ مِنْ سِيْرَتِهِ مَا هُوَ مَعْرُوْفٌ-: "وَكَانَ وَاعِظًا، حَسَنًا، عَالِمًا =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute