أَخْبَارُهُ فِي: مُخْتَصَرِ الذَّيْلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ لابنِ نَصرِ اللّهِ (٥٤)، وَالمَقْصَدِ الأَرْشَدِ (٢/ ٤١٤)، وَالمَنْهَجِ الأحْمَدِ (٤/ ٦٧)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ٣٢١). وَيُرَاجَعُ: تَكْمِلَةُ الإكْمَالِ (٢/ ٥٢٤)، وَعُقُودُ الجُمَانِ لابنِ الشَّعَّارِ المَوْصِلِيِّ (٦/ ورقة ١١٤)، وَذِيْلُ الرَّوْضَتَيْنِ (٥٢)، وَالتَّكْمِلَةُ لِوَفَيَاتِ النَّقَلَةِ (٢/ ٥٨)، وَذَيْلُ تَارِيْخِ بَغْدَادَ لابنِ الدُّبَيْثِيِّ (١/ ٢٨٦)، وَمَشْيَخَةُ الحَرَّانِيِّ "الكُبْرى" (ورقة: ٦٩) وَ"الصُّغْرَى" (ورقة: ٤٠)، وَالجَامعُ المُخْتَصَرُ (٩/ ١٥٥)، وَالمُخْتَصَرُ المُحْتَاجُ إِلَيْهِ (١/ ٥٣)، والمُشْتَبَهُ (١/ ٢٣٩)، وَتَارِيخُ الإِسْلامِ (٧١)، وَالبِدَايَةُ وَالنِّهَايَةُ (١٣/ ٤٢)، وَالْوَافِي بِالوَفَيَاتِ (٣/ ٩١)، وَالتَّوْضِيْحُ (٢/ ٤٩٨)، وَالتَّبْصِيْرُ (٢/ ٦٥٧)، وَالنُّجُوْمُ الزَّاهِرَةُ (٦/ ١٨٧) وأَحَالَ مُحَقِّقُ "تَارِيْخِ الإسْلامِ" إِلَى "تَارِيْخِ إِرْبِلَ" (٢٨٤) وَالْمَذْكُوْرُ في "تَارِيْخِ إِرْبِلَ" هُوَ عَبْدُ الحَقِّ بنِ حَسَنٍ وَهُوَ ابنُ أَخِيْهِ؟!. وَيُقَالُ في نِسْبَتِهِ "الدَّجَاجِيُّ" وَ"الحَيَوَانِيُّ".(٢) تَقَدَّمَ ذِكْرُ وَالِدِهِ فِي وَفَيَاتِ سَنَةِ (٥٦٤ هـ) وَذَكَرْنَا هُنَاكَ أَخَاهُ حَسَنًا (ت:؟) وابَن أَخِيْهِ عَبْدَ الحَقِّ بنَ حَسَنٍ (ت: ٦٢٢ هـ) وَرَفَعَ ابنُ الشَّعَّارِ نَسَبَهُ هكَذَا: مُحَمَّدُ بنُ سَعَدِ اللهِ ابنِ نَصْرِ بنِ سَعْيدِ بنِ عَلِيِّ بنِ أَبي الحَسَنِ الدَّجَاجِيُّ البَغْدَادِيُّ، المَعْرُوْفُ بِـ"الحَيَوَانِيُّ" قَالَ: "وَكَانَ وَاعِظًا"، حَنْبَليًّا، شَاعِرًا، مُحَدِّثًا، له خُطَبٌ، وَفُصُولٌ في الوَعْظِ، وَأَشْعَارٌ =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute