أَخْبَارُهُ فِي: مُخْتَصَرِ الذَّيْلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ لِابنِ نَصْرِ اللهِ وَرَقَة (٩٣)، وَالمَقْصَدِ الأَرْشَدِ (٢/ ٤٢٦)، وَالمَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٥/ ٥)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (٢/ ٤٦٤). وَيُرَاجَعُ: المُقْتَفَى لِلْبِرْزَالِيِّ (٢/ وَرَقَة: ٢٤٧)، وَذَيْلُ تَارِيْخِ الإِسْلَامِ، وَمِنْ ذُيُوْلِ العِبَرِ (٨٨)، وَالتَّعْلِيْقَةُ فِي أَخْبَارِ الشُّعَرَاءِ لاِبْنِ جَمَاعةً (وَرَقَة: ١٢٨)، وَأَعْيَانُ العَصْرِ لِلصَّفَدِيِّ (٢/ ٤٤٢)، وَمِرْآةُ الجِنَانِ (٤/ ٢٥٥)، وَالدُّرَرُ الكَامِنَةُ (٢/ ٢٤٩)، وَالأُنْسُ الجَلِيْلُ (٢/ ٢٥٧)، وَبُغْيَةُ الوُعَاةِ (١/ ٥٥٩)، وَالقَلَائِدُ الجَوْهَرِيَّةُ (٢/ ٥٢٨)، وَالشَّذَرَاتُ (٦/ ٣٩) (٨/ ٧٠). وَكَرَّرَهُ الصَّلَاحُ الصَّفَدِيُّ فِي أَعْيَانِ العَصْرِ (٣/ ١٣٠) فِي (عَبْدِ القَوِيِّ بنِ عَبْدِ الكَرِيْمِ) وَهُوَ هُوَ قَالَ: "القَرَافِيُّ الحَنْبَلِيُّ الطُّوْفِيُّ، نَجْمُ الدِّيْنِ، الرَّافِضِيُّ، لَهُ مُصَنَّفٌ فِي أُصُوْلِ الفِقْهِ، وَنَظْمٌ كَثِيرٌ وَعُزِّرَ بِـ "القَاهِرَةِ" عَلَى الرَّفْضِ … وَذَكَرَ وَفَاتَهُ سَنَةَ (٧١٦ هـ).(٢) شَيْخُهُ هَذَا فَقِيْهٌ حَنْبَلِيٌّ كَمَا تَرَى، وَهُوَ مِمَّنْ يُسْتَدْرَكُ عَلَى المُؤَلِّفِ - رَحِمَهُ اللهُ - وَلَمْ أَقِفْ عَلَى أَخْبَارِهِ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute