(٢) في (ط): "سنان".(٣) ٤٥٩ - أَبُو العَبَّاسِ بْنُ شَيْبَانَ (٥٩٦ - ٦٨٥ هـ):أَخْبَارُهُ فِي: مُخْتَصَرِ الذَّيْلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ لاِبْنِ نَصْرِ اللهِ (وَرَقَة: ٨٢)، وَالمَنْهَجِ الأحْمَدِ (٤/ ٣٢٩)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُرِّ المُنَضَّدِ" (٤٢٩). وَيُرَاجَعُ: ذَيْلُ مِرْآةِ الزَّمَانِ (٤/ ٢٨٢)، مُعْجَمُ الدِّمْيَاطِي (١/ ورَقَة: ١٠٢)، وَالمُقْتَفَى لِلْبِرْزَالِيِّ (١/ وَرَقَة: ١٢٥) وَتَارِيْخُ الإِسْلَامِ (٢٠٩)، وَالإشَارَةُ إِلَى وَفَيَاتِ الأعْيَانِ (٣٧٤)، وَالإعْلَامُ بِوَفَيَاتِ الأعْلَامِ (٢٨٦)، وَالعِبَرُ (٥/ ٣٥١)، وَالمَعِيْنُ فِي طَبَقَاتِ المُحَدِّثِيْنَ (٢١٩)، وَدُوَلُ الإِسْلَامِ (٢/ ١٨٧)، وَالوَافِي بِالوَفَيَاتِ (٦/ ٤١٧)، وَالبِدَايَةُ والنِّهَايَةُ (١٣/ ٣٠٨)، وَذَيْلُ التَّقْيِيْدِ (١/ ٣١٦)، وَالسُّلُوْكُ (١/ ٣/ ٧٣٣) وَالمِنْهَلُ الصَّافِي (١/ ٢٩٥)، وَالدَّلِيْلُ الشَّافِي (١/ ٤٩)، وَالنُّجُوْمُ الزَّاهِرَةُ (٧/ ٣٧٠)، وَالشَّذَرَاتُ (٥/ ٣٩٠) (٧/ ٦٨١) وَلَهُ ذِكْرٌ فِي مُعْجَمِ السَّمَاعاتِ الدِّمَشْقِيَّةِ (١٧٦) وَذَكَرَ أَخَاهُ مُحَمَّدًا.قَالَ الدُّكْتُورُ عُمر عَبْدُ السَّلَام تَدْمُرِي فِي هَامِشِ تَرْجَمَتِهِ فِي "تَارِيخِ الإِسْلَامِ" بَعْدِ إِحَالَتِهِ عَلَى "ذَيْلِ الطَّبَقَاتِ": "وَقَدِ اخْتَلَطتْ تَرجَمَتُهُ بِتَرْجَمَةِ مُوَفَّقِ الدِّيْنِ أَبِي الحَسَنِ عَلِيِّ بْنِ الحُسَيْنِ بْنِ يُوسُفَ بْنِ الصَّيَّادِ … " كَذَا قَالَ؟! وَالصَّحِيْحُ أَنَّهَا لَمْ تَخْتَلِطْ بِهَا، وَأَكْثَرُ مَا فِيهِ أَنَّ نَاشِرَ "الذَّيْلِ عَلَى الطَّبَقَاتِ" لَمْ يُعْطِ تَرْجَمَةِ أَحْمَدَ بْنِ شَيْبَانَ رَقْمًا، وَقَالَ فِي أَوَّلِ تَرْجَمَةِ مُوَفَّقِ الدِّيْنِ بْنِ الصَّيَّادِ: وَفِي رَجَبٍ مِنْ هَذه السَّنَةِ تُوُفِّيَ الشَّيْخُ مُوفَّقُ الدِّينِ … ثُمَّ قَالَ: وَأَبُو العَبَّاسِ … فَأَيْنَ الاخْتِلَاطُ؟ اقْتَضَبَ المُؤَلِّفُ أَخْبَارُهُ، وَفَصَّلَهَا =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute