أَخْبَارُهُ في: طَبَقَاتِ الحَنَابَلَةِ (٣/ ٤٣٩)، وَمُختَصَرِهِ (٣٩٣)، ومَنَاقِبِ الإِمَامِ أَحْمَدَ (٦٢٩)، وَمُخْتَصَرِهِ (٧٢)، وَمُخْتَصَرِ الذَّيْلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ لابنِ نَصْرِ اللهِ (ورقة: ٢)، وَالمَقْصَدِ الأَرْشَدِ (٢/ ١٤٤)، وَالمَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٢/ ٣٨٨)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ٢٠٦). وَيُرَاجَعُ: المُنْتَظَمُ (٨/ ٣١٥)، وَسِيَرُ أَعْلامِ النُّبَلاءِ (١٨/ ٥٤٦)، وَالعِبَرُ (٣/ ٢٧٣)، وَدُوَلُ الإِسْلامِ (٢/ ٥)، وَتَارِيْخُ الإِسْلامِ (٣٢٢)، وَالبِدَايَةُ وَالنِّهَايَةُ (١٢/ ١١٩)، وَالنُّجُوْمُ الزَّاهِرَةُ (٥/ ١٠٦)، وَالشَّذَرَاتُ (٣/ ٣٣٦) (٥/ ٣٠٢)، وَالمَدْخَلُ لابنِ بَدْرَان (٣٠٨).(٢) كَذَا فِي الأُصُوْلِ.(٣) ساقطٌ من (أ) وفي "المُنْتَظَمِ" لابنِ الجَوْزِيِّ: "لا يُحَابِي أَحَدًا".
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute