ذَكَرَهُ ابنُ نَصْرِ اللهِ في "مُخْتَصَرِ الذَّيْلِ"، وَالعُلَيْمِيُّ في "المَنْهَجِ الأَحْمَدِ" و"الدُّرِّ المُنَضَّدِ" وَلَيْسَ فِيْهِمَا زِيَادَةٌ عَلَى مَا قَالَ المُؤَلِّفُ. وَفِي "هديَّة العَارِفِيْنَ" (٢/ ٥٠٦) قَالَ: "الحَرَّانِيُّ، أَبُو المَحَاسِنِ هِبَةُ اللهِ بنُ أَبِي القَاسِمِ نَصْرِ بنِ مَنْصُوْر بنِ الحُسَيْنِ بنِ حَامِدٍ الحَرَّانِيُّ الحَنْبَلِيُّ المُتَوَفَّى في حُدُوْدِ سَنَةِ (٥٨٠ هـ) ثَمَانِيْنَ وَخَمْسِمَائَةَ، صَنَّفَ "المَعْيَارَ في الرَّدِّ عَلَى المُتَمَسِّكِيْنَ عَنِ الأَخْبَارِ" في الرَّدِّ [عَلَى] السَّمَاعِ وَالرَّقْصِ" ويُرَاجَعُ: إِيْضَاحُ المَكْنُوْنِ (٢/ ٥١٦) وَعَنْهُمَا في: "مُعْجَمِ المُؤَلِّفِين" لعُمر رضا كَحَّالَةَ (١٣/ ١٤٥)، وأَسْقَطَ مُؤَلِّفُهُ "مَنْصُوْرًا" وَحَرَّفَ الكَلَامَ وَأَفْسَدَهُ، فَجَعَلَ الكِتَاب رِسَالَةً؟ وَجَعَلَهُ فِي السَّمَاعِ لَا فِي رَدِّهِ؟! وَمَصْدَرُهُ الوَحِيْدُ البَغْدَادِيُّ لَا غَيْرُ؟!(٢) ٩٨ - صَدَقَةُ بنُ عَلِيٍّ (؟ -؟):أَسْقَطَهُ ابنُ نَصْرِ اللهِ في "مُخْتَصَرِهِ" وَذَكَرَهُ العُلَيْمِيُّ في المَنْهَجِ الأحْمَدِ (٣/ ١٣٢)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ٢٥١) بِهَذِهِ الإشَارَة دُوْنَ زِيَادَة.(٣) ٩٩ - رَافِعُ بنُ مُحَمَّدٍ (؟ -؟):أَسْقَطَهُ ابنُ نَصْرِ اللهِ في "مُخْتَصَرِهِ" وَذَكَرَهُ العُلَيْمِيُّ في المَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٣/ ١٣٢)، =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute