أَخْبَارُهُ فِي: مُخْتَصَرِ الذَّيْلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ لاِبْنِ نَصْرِ اللهِ (ورقَة: ٩٥)، وَالمَقْصَدِ الأَرْشَدِ (٢/ ٤١٦)، وَالمَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٥/ ١٤)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (٢/ ٤٧٠). وَيُرَاجَعُ: المُعْجَمُ المُخْتَصُّ (٢٣٠)، وَالبِدَايَةُ وَالنِّهَايَةُ (١٤/ ٩٤)، وَالرَّدُّ الوَافِرِ (٤٥)، وَالدُّرَرُ الكَامِنَةُ (٤/ ٦٤)، وَالتُّحْفَةُ اللَّطِيْفَةُ (٢/ ٥٧٢)، وَالشَّذَرَاتُ (٦/ ١٦) (٨/ ١١١). تَقَدَّمَ اسْتِدْرَاكُ وَالِدهِ: سَعْدَ الدِّيْنِ (ت: ٧٢١ هـ)، وَذَكَرْنَا هُنَاكَ أَوْلَادَ إِخْوَانُ المَذْكُوْرِ هُنَا.(٢) في (ط): "نُجَيْح" وَكذلِكَ هُوَ فِي "المَنْهَجِ الأَحْمَد"، وَفي "الدُّرَرِ": "النُّخيخ" وَفِي التَّوْضِيْحِ لابْن نَاصِرِ الدِّيْنِ (١/ ٣٦٩)، وَبُخَيْخٌ بِخَاءَيْنِ. قُلْتُ: "مُعْجَمَتَيْنِ، وَأَوَّلُهُ مُوَحَدَةٌ مَضْمُومَةٌ، مَعَ فَتْحِ المُعْجَمَةِ الأُوْلَى وَالثَّانِيَةُ قَيَّدَهَا بَعْضُهُمْ بِالسُّكُونِ. قَالَ جَدُّ أَصْحَابِنَا الفُقَهَاءُ، مِنْ أَعْيَانِ الحَرَّانِيين، أَبُوْهُمْ: سَعْدُ الدِّيْنِ بْنُ بُخَيْخٍ، حَدَّثَ عَنْ إِبْرَاهِيْمَ بْنِ خَلِيْلٍ، وَلَهُ شِعْرٌ رَائِقٌ".
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute