أخبارُهُ فِي: مُخْتَصَرِ الذَّيْلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ لابنِ نَصْرِ اللهِ (ورقة: ٥٤) وَالمَقْصَدِ الأَرْشَدِ (٢/ ٤٠٦)، وَالمَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٤/ ١٦٧)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ٣٥٢). وَيُرَاجَعُ: مُعْجَمُ البُلْدَانِ (١/ ٣٧٢)، وَتَارِيْخُ إِرْبِلَ (١/ ٩٦)، وَالتَّقْيِيْدُ (٦٥)، وَذَيْلُ الرَّوْضَتَيْنِ (١٤٦)، وَالتَّكْمِلَةُ لِوَفَيَاتِ النَّقَلَةِ (٣/ ١٣٨)، وَعُقُوْدُ الجُمَانِ لابْنِ الشَّعَّارِ (٦/ وَرَقَة: ٢٦٧)، وَمَجْمَعُ الآدَابِ (٣/ ١٣٧)، وَوَفَيَاتُ الأَعْيَانِ (٤/ ٣٨٦)، وَدُوَلُ الإِسْلَامِ (٢/ ١٢٨)، وَالمُعِيْنُ فِي طَبَقَاتِ المُحَدِّثِيْنَ (١٩١)، وَدُوَلُ الإِسْلامِ (٢/ ١٢٨)، وَالإِشَارَةُ إِلَى وَفَيَاتِ الأَعْيَانِ (٣٢٦)، وَالإِعْلامُ بِوَفَيَاتِ الأَعْلامِ (٢٥٦)، وَالمُخْتَصَرُ المُحْتَاجُ إِلَيْهِ (١/ ٤٧)، وَالعِبَرُ (٥/ ٩٢)، وَسِيَرُ أَعْلامِ النُّبَلاءِ (٢٢/ ٢٨٨)، وَتَارِيْخُ الإِسْلامِ (١٣٣)، وَالوَافِي بِالوَفَيَاتِ (٣/ ٣٧)، وَالبِدَايَةُ وَالنِّهَايَةُ (١٣/ ١٠٩)، وَالعَسْجَدُ المَسْبُوكُ (٢/ ٤١٦)، وَالنُّجُوْمُ الزَّاهِرَةُ (٦/ ٤٦٢)، وَطَبَقَاتُ المُفَسِّرِيْنَ لِلسُّيُوْطِيِّ (٣٢)، وَطَبَقَاتُ المُفَسِّرِيْنَ لِلدَّاوُدِيِّ (٢/ ١٤٤)، وَالشَّذَرَاتُ (٥/ ١٠٢) (٧/ ١٧٩).(آلُ تَيْمِيَّةَ) مِنْ أَكْبَرِ الأُسَرِ العِلْمِيَّةِ في بِلَادِ الشَّامِ، وَلَعَلَّ لشُهْرَةِ شَيْخِ الإِسْلَامِ تَقِيِّ الدِّيْنِ أَبِي العَبَّاسِ أَحْمَدَ بنِ عَبْدِ الحَلِيْمِ أثَرًا في اخْتِفَاءِ كَثيْرٍ مِنْ عُلَمَائِهِم فَهُوَ المَشْهُوْرُ بِـ "ابنِ تَيْمِيَّةَ" عِنْدَ الإِطْلَاق.وَيُنْسَبُ (آلُ تَيْمِيَّةَ) إِلَى "نُمَيْرٍ" وَلَا أَدْرِي هَلْ هيَ تُنْسَبُ إِلَى القَبِيْلَةِ العَرَبِيَّةِ المَشْهُوْرَةِ، أَوْ تُنْسَبُ إِلى جَدِّ اسمُهُ "نُمَيْرٍ"؟ وَالثَّانِيَةُ هِيَ الأَقْرَبُ. وَيُنْسَبُ كَذلِكَ كَثِيْرٌ =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute