(٢) ١٦٨ - ابنُ عَسَاكِرٍ البَطَائِحِيُّ (٤٨٩ - ٥٧٢ هـ):أَخْبَارُهُ في: مُخْتَصَرِ الذَّيْلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ لابنِ نَصْرِ اللهِ (ورقة: ٣٧)، وَالمَقْصَدِ الأَرْشَدِ (٢/ ٢٤٠)، وَالمَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٣/ ٢٧٣)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ٢٧٩)، وَيُرَاجَعُ: المُنْتَظَمُ (١٠/ ٢٦٧)، وَمُعْجَمُ الأُدَبَاءِ (١٤/ ٦١)، وَالكَامِلُ فِي التَّارِيْخِ (١١/ ٤٣٥)، وَإِنْبَاهُ الرُّوَاةِ (٢/ ٢٩٨)، وَتَلْخِيْصُهُ لابنِ مَكْتُوْمٍ (١٤٦)، وَالمُخْتَصَرُ المُحْتَاجُ إِلَيْهِ (٣/ ١٣٢)، وَالعِبَرُ (٤/ ٢١٥)، وَدُوَلُ الإِسْلَامِ (٢/ ٨٦)، وَسِيَرُ أَعْلامِ النُّبَلاءِ (٢٠/ ٥٤٨)، وَتَارِيْخُ الإِسْلامِ (١٠٠)، وَمَعْرِفَةُ القُرَّاءِ الكِبَارِ (٢/ ٥٤١)، وَالإِعْلامِ بِوَفَيَاتِ الأَعْلامِ (٢٣٦)، وَالمُعِيْنُ فِي طَبَقَاتِ المُحَدِّثِيْنَ (١٧٤)، وَالمُشْتَبَهُ (٢/ ٥١٨٢)، وَالوَافِي بِالوَفَيَاتِ (٢١/ ٣١٤)، وَنَكْتُ الهِمْيَانِ (٢١٤)، وَالبِدَايَةُ وَالنِّهَايَةُ (١٢/ ٢٩٦)، وَغَايَةُ النِّهَايَةِ (١/ ٥٥٦)، وَطَبَقَاتُ النَّحْوِيِّيْن لابنِ قَاضِي شُهْبَةَ (٢/ ١٦٩)، وَتَوْضِيْحُ المُشْتَبَهِ (٨/ ١٠٩)، وَتَبْصِيْرُ المُنْتَبَهِ (٤/ ١٢٧٥)، وَالنُّجُوْمُ الزَّاهِرَةُ (٦/ ٨٠)، وَبُغْيَةُ الوُعَاة (٢/ ١٧٩)، وَالشَّذَرَاتُ (٤/ ٢٤٢) (٦/ ٤٠١).وَجَدُّهُ "المُرَحِّبُ" "بِضَمِّ المِيْمِ، وَفَتحِ الرَّاءِ، وَالحَاءِ المُهْمَلَةَ المُشَدَّدَةِ، تَلِيْهَا المُوَحَّدَةِ" كَذَا قَيَّدَهَا ابنُ نَاصِرِ الدِّين فِي "التَّوْضِيْحِ". وَ"البَطَائِحِيُّ" مَنْسُوبٌ إِلى (البَطَائِحِ) جَمْعُ البَطِيْحَةِ. قَالَ يَاقُوت فِي مُعْجَمِ البُلْدَانِ (١/ ٥٣٤): "وَهِيَ أَرْضٌ وَاسِعَةٌ بَيْنَ "وَاسِطَ" وَ"البَصْرَةِ"، وَكَانَتْ قَدِيْمًا قُرىً مُتَّصِلَةً، وَأَرْضًا عَامِرَةً. . . ." وَيُرَاجَعُ: الأَنْسَابُ (٢/ ٢٣٩)، وَاللُّبَابُ (١/ ١٥٩). قَالَ يَاقُوتٌ الحَمَوِيُّ في "مُعْجَمِ =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute