أَخْبَارُهُ فِي: مُخْتَصَرِ الذَّيْلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ لابنِ نَصْرِ اللهِ (ورقة: ٣٣)، وَالمَقْصَدِ الأَرْشَدِ (٣/ ٦٩)، وَالمَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٣/ ٢٥٨)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ٢٧٥). وَيُرَاجَعُ: المُنْتَظَمُ (١٠/ ٢٣٦)، وَالتَّكْمِلَةُ لِوَفَيَاتِ النَّقَلَةِ للمُنْذِرِيِّ (٢/ ١٤٣) (في تَرْجَمَةِ وَلَدِهِ مُحَمَّدٍ)، وَالوَافِي بِالوَفَيَاتِ (١٧/ ١٦٣)، وَالشَّذَرَاتُ (٤/ ٢١٧) (٦/ ٣٦٠). وَفِي (ط): "المَعْرُوْفُ بِأَبِي صَعْوَةَ". وابنُهُ مُحَمَّدُ بنُ النَّفِيْسِ (ت: ٦٠٤ هـ) ذَكَرَهُ المُؤَلِّفُ في مَوْضِعِهِ. وَ (صَعْوَة) بِفَتح الصَّاد، وَسُكُوْنِ العَيْنِ المُهْمَلَتَيْنِ، وفَتْحِ الوَاوِ، بَعْدَهَا تَاءُ تَأْنِيْثٍ، لَقَبٌ لِجَدِّهِ مَسْعُوْدٍ، كذَا قَالَ المُنْذِرِي في التَّكْمِلَةِ (٢/ ١٤٣).- وَعُرِفَ دَاوُدُ بنُ عَلِيِّ بنِ عُمَرَ (ت: ٦١٦ هـ) بـ "ابن صَعَوَةَ". تَارِيْخُ الإِسْلامِ (٢٨٨).- كَمَا لُقِّبَ العَبَّاسُ بنُ أَحْمَدَ بنِ مُحَمَّدٍ الأَنْمَاطِيُّ، وَطَاهِرُ بنُ أَحْمَدَ الأَقْسَاسِيُّ بِـ "صَعَوَةَ" كَذَا فِي كَشْفَ النِّقَابِ لابنِ الجَوْزِيِّ (١/ ٣٠٠)، وَنُزهَة الأَلْبَابِ للحَافِظِ ابن حَجَرٍ (١/ ٤٢٥). وَلَم يَذْكُرَا وَالِدَ صَاحِبِنَا، وَاسْتَدْرَكَهُ السِّنْدِيُّ فِي هَامِشِ نُسْخَةٍ مِن "نُزْهَة الأَلْبَابِ" وَأُدخِلَ فِي الأَصْلِ، وَكَتَبَهُ المُحَقِّقُ فِي الهَامِشِ، وَحَسَنًا فَعَلَ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute