١٩١ - بَشِيْرُ بنُ عَبْدِ اللهِ الهِنْدِيُّ، أَبُو الخَيْرِ، مَوْلَى عَبْدِ الحَقِّ اليُوْسُفِيِّ سَمِعَ مَعَ مَوْلَاهُ .. مِن أَبي سَعْدِ بنِ خُشَيْشٍ، وَأبي القَاسم بنِ بَيَان، وكانَ صَالِحًا. رَوَى عَنْهُ ابنُ الأَخْضَرِ وَغَيْرِهِ .. ". أَخْبَارُهُ فِي: تَارِيْخِ الإِسْلَامِ للذَّهَبِيِّ (٩٥).١٩٢ - ومُحَمَّدُ بنُ عَبْدِ البَاقِي بنِ أَحْمَدَ بن عَلِيٍّ النَّرْسِيِّ، أَبُو الفَتْحِ، الأَزَجِيُّ، الضَّرِيْرُ، أَخْبَارُهُ فِي: ذَيْلِ تَارِيْخِ بَغْدَادَ لابنِ الدُّبَيْثِيِّ، وَذَيْلِ تَارِيْخِ بَغْدَادَ لابنِ النَّجَّارِ (٢/ ٧٣)، وَالمُخْتَصَرِ المُحْتَاج إِلَيْهِ (١/ ٧٨)، وَتَارِيْخِ الإِسْلامِ (١٠٧) وَغَيْرِهَا، وَبَيْتُهُ بَيْتُ عِلْمٍ كَبِيْرٌ. قَالَ الحَافِظُ الذَّهَبِيُّ: "مِنْ بَيْتِ حَدِيْثٍ وَعَدَالَةٍ" وَهِيَ نَفْسُهَا عِبَارَةُ ابنِ الدُّبَيْثِيِّ.- وَقَرِيْبُهُ مَحْمُوْدُ بنُ عَبْدِ البَاقِي، يَأْتِي فِي اسْتِدْرَاكِ وَفَيَاتِ سَنَةِ (٦٠٦ هـ) وَلَعَلَّهُ أَخُوْهُ؟!(١) أَيْ: لَبِسَ الطَّيْلَسَانَ، كسَاءٌ أَسْوَدُ، وَهُوَ اشْتِقَاقٌ غَرِيْبٌ، فَالطَّيْلَسَانُ فَارِسِيٌّ مُعَرَّبٌ. يُرَاجَعُ: قَصْدُ السَّبِيْلِ (٢/ ٢٧٢). وَيُقَالُ: تَطَيْلَسَ وَتَطَلْيَسَ؟! وَيُقَالُ: فِيْهِ طَيْلَسُ، قَالَ المرَّارُ بنُ سَعِيْدٍ الفَقْعَسِيُّ:فَرَفَعْتُ رَأْسِي فِي الخَيَالِ فَمَا أَرَى … غَيْر المُطِيِّ وَظُلمةٍ كَالطَّيْلَسِ(٢) ١٧٠ - أَبُو العَبَّاسِ بنُ بَكْرُوْسٍ (٥٠١ - ٥٧٣ هـ): =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute