٧٠٥ - وَمُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَبْدِ المُؤمنِ الصُّوْرِيُّ أَخْبَارهُ فِي: المُقْتَفَى لِلْبِرْزَالِيِّ (١/ وَرَقَة ٣٢) تَقَدَّمَ اسْتِدْرَاكُ وَالِدِهِ فِي وَفَيَاتِ سَنَةِ (٦٥٩ هـ).٧٠٥ - وَيُوْسُفُ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ عُثْمَانِ المَقْدِسِيُّ. أَخْبَارُهُ فِي: المُقْتَفَى لِلبرزَالِيِّ (١/ وَرَقَة ٣٠). وَلَمْ تَظْهَرْ بَقِيَّةُ تَرْجَمَتِهِ فِي الصُّوْرَةِ لِرَدَاءَةِ التَّصْوِيْرِ.٧٠٦ - وَفِي حُدُوْدِ سَنَةِ (٦٧٠ هـ) تُوُفِّيَ مُحِبُّ الدِّيْنِ أَبُو الفَرَجِ عِيْسَى بْنُ خَلِيْلِ بْنِ عَبْدِ اللهِ المَوْصِلِيُّ، نَزِيْلُ "بَغْدَادَ" الفَقِيْهُ، المُقْرِيءُ، ذَكَرَهُ ابْنُ الفُوَطِيِّ فِي مَجْمَعِ الآدَابِ (٥/ ٢٥) وَقَالَ: "رُتَبَ فَقِيْهًا بِـ"المَدْرَسَةِ المُسْتَنْصَرِيَّةِ" فِي الطَائِفَةِ الأحْمَدِيَّةِ [الحَنْبَلِيَّةِ]. وَهُوَ صَدِيْقِي وَصَاحِبِي، كَتَبْتُ عَنْهُ، وَلَهُ شِعْرٌ مَطْبُوع … ".(١) ٤٢٩ - ابْنُ هَامِلٍ الحَرَّانِيُّ (٦٠٣ - ٦٧١ هـ):أَخْبَارُهُ فِي: مُخْتَصَرِ الذَّيْلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ لابنِ نَصْرِ اللهِ (وَرَقَة: ٧٩)، وَالمَقْصَدِ الأرْشَدِ (٢/ ٤٥١)، وَالمَنْهَجِ الأحْمَدِ (٤/ ٢٩٩)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ٤١٣). وَيُرَاجَعُ: صِلَةُ التكمِلَةِ (وَرَقَة: ١٨٢)، وَمُعْجَمُ الدِّمْيَاطِي (١/ ٤٣)، وَالمُقْتَفَى لِلْبِرْزَالِيِّ (١/ وَرَقَة ٤٤)، وَذَيْلُ مِرْآةِ الزَّمَانِ (٣/ ٢٥)، وَالعِبَرُ (٥/ ٢٩٦)، وَتَارِيْخُ الإسْلَامِ (٧٦) والإِعْلَامُ بِوَفَيَاتِ الأعْلَامِ (٢٨٠)، وَالإشَارَةُ إِلَى وَفَيَاتِ الأعْيَانِ (٣٦٥)، وَالمُعِيْنُ فِي طَبَقَاتِ المُحَدِّثِيْنَ (٢١٣)، وَتَذْكِرَةُ الحُفَّاظِ (٣/ ١٤٦٣)، وَدُوَلُ الإسْلَامِ (٢/ ١٧٤)، وَمِرآةُ الجِنَانِ (٤/ ١٧٢)، وَالوَافِي بِالوَفَيَاتِ (٤/ ٥٠)، وَالنُّجُوْمُ الزَّاهِرَةُ (٧/ ٢٤٤)، وَالدَّارِسُ (٢/ ١١٢)، وَالقَلَائِدُ الجَوْهَرِيَّةُ (١/ ١٤١)، =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute