(١) في (ط) "رباح" وإِنَّما هُو "رِيَاحٍ" بَاليَاءِ المَنْقُوْطَةِ بِاثْنَتَيْنِ مِنْ تَحْتِهَا كَمَا فِي "السَّيَرِ".(٢) في (ط): "الطريفي" وَإِنَّمَا هُوَ "الطَّرِيْقِيُّ" بِالقَافِ بَدَلُ الفَاءِ قَالَ الحَافِظُ أَبو سَعْدٍ السَّمْعَانِيُّ فِي "الأَنْسَابِ" (٨/ ٢٣٩) "الطَّرِيْقِيُّ المَنْسُوْبُ إِلَى هَذِهِ النَّسْبَةِ عَلِيُّ بنُ المُنْذِرِ … مَنْ أَئِمةِ الكُوْفَةِ" سَمِعَ مُحَمَّدَ بنَ الفَضِيْلِ … ".(٣) رَوَاهُ البُخَارِي (٩/ ٤٧٨) في (الأَطْعِمَةِ) بَابُ "مَا كَانَ النَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم - وَأَصْحَابُهُ يَأْكُلُوْنَ" وَمُسْلِمٌ رقم (٢٩٧٦) فِي (الزُّهْدِ). والتَّرْمِذِيُّ (٢٣٥٩) في (الزُّهْدِ) بَابُ "مَا جَاءَ في مَعِيْشَةِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم -" من حَدِيْثِ أَبِي هُرَيْرَةَ، رَضِيَ اللهُ عَنْهُ. عَنْ هَامِشِ "المَنْهَجِ الأَحْمَدِ".(٤) ٢٤٠ - نَجْمُ الدِّيْنِ الحَرَّانِيُّ (؟ - ٦٠١ هـ):أَخْبَارُهُ في: مُخْتَصَرِ الذَّيْلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ لابنِ نَصْرِ اللهِ (٥٤)، وَالمَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٤/ ٦٨)، وَمُخْتَصَرِهِ (الدُّرِّ المُنَضَّدِ) (١/ ٣٢١). وَيُرَاجَعُ: ذَيْلُ تَارِيْخِ بَغْدَادَ لابنِ النَّجَّارِ (١/ ١٧٢)، وَعُقُوْدُ الجُمَانِ لابنِ الشَّعَّارِ (٤) (ورقة: ٧٦)، وَمِرْآةُ الزَّمَانِ (٨/ ٥٢٤)، وَذَيْلُ الرَّوْضَتَيْنِ (٥١)، وَالتَّكمِلَةُ لِوَفَيَاتِ النَّقَلَةِ (٢/ ٥٩)، وَالجَامِعُ المُخْتَصَرُ (٩/ ١٥٦)، وَالمُخْتَصَرُ المُحْتَاجُ إِلَيْهِ (٣/ ٩٢)، وَالعِبَرُ (٥/ ٢)، وَتَارِيْخُ الإسْلامِ (٥٨)، وَالنُّجُوْمُ الزَّاهِرَةُ (٦/ ١٨٧)، وَالشَّذَرَاتُ (٥/ ٣) (٧/ ٧). =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute