النَّاسُ فِي حَسَدٍ وَالعَيْشُ في نَكَدٍ … وَالشَّمْلُ فِي بَدَدٍ وَالتُّرْبُ في تَرَبِاسْمَعْ مَقَالَتَهَا وَافْرَعْ جِنَايَتَهَا … وَاقْطَعْ مُقَارِبَهَا بِالنَّوْحِ وَالحَرَبِأَحْبِبْ أَنِبْ أَقْبِلْ أَقِلْ أذل إسمع أَفِقْ … أَجْدِرْ تَحَفَّظْ يَقِيْظًا أَحْسِنْ دَلَّ تَبِ(١) مَشْيَخَة الحَرَّانِي الكُبْرَى (ورقة: ٦٩).(٢) قَالَ ابنُ الشَّعَّارِ: "وَبِالإسْنَادِ، وَآثَرَ أَنْ يُكْتَبَ عَلَى قَبْرِهِ:أَيُّهَا الزَّائِرُوْنَ بَعْدَ فَنَائِي … جَدَثَا ضَمَّنِي وَقَبْرًا عَمِيْقَاسَتَرَوْنَ الَّذِي رَأَيْتُ مِنَ الأمْـ … ـــرِ عَيَانًا وَتَسْلُكُوْنَ الطَّرِيْقَا(٣) في (ط): "غَيْرَة" وَسَبَقَ تَصْحِيْحُ ذلِكَ.(٤) في (ط): "النَّهْرَوَانِي" تَحْرِيْفٌ ظَاهِرٌ، وَفِي الأَنْسَاب لأبي سَعْدٍ السَّمْعَانِيِّ (١٢/ ٣٢٤) "بِفَتْحِ الهَاءِ وَالرَّاءِ وَالوَاوِ، وَفِي آخِرِهَا النُّوْنُ هَذِهِ النِّسْبَةِ .. " وَتَرَكَ مَكَانَهُ بَيَاضًا. وَذَكَرَ القاضِيَ أَبا عَبْدِ اللهِ الجُعْفِيَّ المَذْكُوْرَ هُنَا، وَقَال: "كَانَ إِمَامًا فَاضِلًا، جَلِيْلَ =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute