(٢) وَأَنْشَدَ لَهُ ابنُ الشَّعَّارِ:إِنَّ الوِلَايَةَ لَا تَدُوْمُ لِوَاحِدٍ … إِنْ كُنْتَ تُنْكِرُهَا فَأَيْنَ الأوَّلُفَاغْرِسْ مِنْ الفِعْلِ الجَمِيْلِ غَرَائِسًا … فَإِذَا عُزِلْتَ فَإِنَّهَا لَا تُعْزَلُوَقَالَ أَبُو غَالِبٍ نَصْرُ بنُ تُرْكِيِّ بنِ خَزْعَل بن تُرْكِيِّ بنِ عَلِي بن الحَسَنِ الحَنْظَلِيُّ التَّمِيْمِيُّ، البَصْرِيُّ، المِسْكِيُّ التَّاجِرُ، أَنْشَدَنِي أَبُو نَصْرٍ مُحَمَّدُ بنُ سَعْدِ اللّهِ بنِ الدَّجَاجِيِّ لِنَفْسِهِ:يَا غَائِبَ القَلْبِ فِي نَقْصٍ وَفِي لَعِبِ … وَذَاهِبَ العُمْرِ في حِرْصٍ وَفِي تَعَبِلَا تَغْرُرَنْكَ المُنَى جَهْلًا بِطُوْلِ مُنىً … وَيَلْزَمَنْكَ العَنَا بِالزُّوْرِ وَالكَذِبِصَاحِبْ فَصَاحَةَ دُنْيَانَا بِمَوْعِظَةٍ … تُغْنِي أَخَا الُّلبِّ فِيْهَا عَنْ أَخٍ وَأَبِ =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute