- وَمُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ مُحَمَّدٍ، أَبُو عَبْدِ اللهِ الزَّاغُوْنيُّ، ذَكَرَهُ الحُسَينِيُّ فِي صِلَةِ التَّكْمِلَةِ ورَقَة (١٢٧) وَوَصَفَهُ بِـ"الشَّيْخِ الصَّالِحِ" وَذَكَرَ وَفَاتَهُ فِي الحَادِي عَشَرَ مِنْ ذِي القَعْدَةِ بِـ"مِصرَ" وَدُفِنَ مِنَ الغَدِ بِـ"سَفْحِ المُقَطَّمِ" فَلَعَلَّهُ مِنْ أَحْفَادِ عَلِي بْنِ عُبَيْدِ اللهِ بْنِ نَصْرٍ (ت: ٥٢٧ هـ) أَوْ مِنْ أَحْفَادِ أَخِيْهِ أَبِي بَكْرٍ مُحَمَّدٍ (ت: ٥٥١ هـ) ذَكَرَ المُؤَلِّفُ الأوَّلَ، وَاسْتَدْرَكْتُ الثَّانِي عَلَيهِ فِي مَوْضِعِهِ. هَذَا احْتِمَالٌ وَظَنٌ لَا يَرْقَى إِلَى غَلَبَةِ الظَنِّ. وَاللهُ أَعْلَمُ.وَممَّنْ يُذْكَرُ هُنا أيْضًا:- مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي البَقَاءِ عَبْدُ اللهِ بن الحُسَيْنِ العُكْبُرِيُّ، وَالصَّحِيْحُ أَنَّ وَفَاتَهُ بَعْدَ سَنَةِ (٦٦٥ هـ) نَذْكُرُهُ فِي اسْتِدْرَاكِنَا عَلَى وَفَيَاتِهَا إِنْ شَاءَ اللهُ تَعَالَى.(١) ٤١١ - نَجْمُ الدِّيْنِ بنُ نَجَا الحَمَوِيُّ (؟ -٦٥٧ هـ):أَخْبَارُهُ فِي: مُخْتَصَرِ الذَّيْلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ لابنِ نَصْرِ اللهِ (ورقة: ٧٦)، وَالمَقْصَدِ الأرْشَدِ (١/ ٢٣٩)، وَالمَنْهَجِ الأحْمَدِ (٤/ ٢٨٤)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ٤٠٢). ويُرَاجَعُ: صِلَةُ التَّكْمِلَةِ (ورقة: ١٣١)، وَتَارِيْخُ الإِسْلامِ =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute