أَخْبَارُهُ فِي: مُخْتَصَرِ الذَّيْلِ عَلى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ لابنِ نَصْرِ اللهِ (ورَقة: ٤٦)، وَالمَقْصَدِ الأَرْشَدِ (٢/ ٤٤٥)، وَالمَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٤/ ٩)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ٣٥٠). وَيُرَاجَعُ: التَّكْمِلَةُ لِوَفَيَاتِ النَّقَلَةِ (١/ ٢٤٢)، وَذَيْلُ تَارِيْخِ بَغْدَادَ لابْنِ الدُّبَيْثِيِّ (٢/ ٥٣)، وَمَجْمَعُ الآدَابِ (٥/ ٦٥٠)، وَالمُختَصَرُ المُحْتَاجُ إِلَيْهِ (١/ ٧١)، وَالعِبَرُ (٤/ ٢٨٧). وَالوَافِي بِالوَفَيَاتِ (٤/ ٤٣)، وَالشَّذَرَاتُ (٤/ ٣٢٠) (٦/ ٥٢٣).(٢) في (ط): "وأبو".(٣) في (ط): "الشبكي" تَحْرِيْفٌ ظَاهرٌ.(٤) لَا يُدْرَى مَنِ الكَاتِبُ عَنْهُ فِي نَصِّ المُؤَلِّفِ، فَلَا يُوْجَدُ لِلضَّمِيْرِ عَائِدٌ مُتَقَدِّمٌ، وَمُسْتَحِيْلٌ أَنْ يَكُوْنَ لِلمُؤَلِّفِ نَفْسِهِ، فَالنَّصُّ - فِيْمَا يَظْهَرُ - لابْنِ النَّجَّارِ فَقَدْ نَقَلَ عَنْهُ الصَّفَدِيُّ فِي "الوَافِي بِالوَفَيَاتِ" قَوْلَ: "كَتَبْنَا عَنْهُ، وَكَانَ شَيْخًا، فَاضِلًا، صَدُوْقًا، مُتَدَيِّنًا".يُسْتَدْرَكُ علَى المُؤَلِّفِ - رَحِمَهُ اللهُ - فِي وَفَيَاتِ سَنَة (٥٩٥ هـ):٢٦٨ - عَبْدُ المُعِيْدِ بنُ عَبْدِ المُغِيْثِ بنِ زُهَيْرِ بنِ زُهَيْرٍ، أَبُو مُحَمَّدٍ الحَرْبِيُّ. ذَكَرَ المُؤَلِّفُ - رَحِمَهُ اللهُ - وَالِدَهُ فِيْمَا سَبَقَ فِي وَفَيَاتِ سَنَةِ (٥٨٣ هـ) ذَكَرَهُ الحَافِظُ الذَّهَبِيُّ فِي تَارِيخِ =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute