أَخْبَارُهُ فِي: مُخْتَصَرِ الذَّيْلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ لاِبْنِ نَصْرِ اللهِ (وَرَقَة: ٨٨)، وَالمَقْصَدِ الأَرْشَد (٢/ ١٧٠)، وَالمَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٤/ ٣٥٢)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ٤٤٠). وَيُرَاجَعُ: المُقْتَفَى لِلْبِرْزَالِيِّ (١/ وَرَقَة: ٢٧٣)، وَأَعْيَانُ العَصْرِ (٣/ ١٠٢)، وَتَارِيخُ حَوَادِثِ الزَّمَانِ (١/ ٤٠٤)، وَمُعْجَمُ الشُّيُوْخِ للذَّهَبِيِّ (١/ ٣٩٩)، وَتَارِيْخُ الإِسْلَامِ (٣٣٠)، وَالوَافِي بِالوَفَيَاتِ (١٨/ ٥٣٨)، وَتَذْكِرَةُ النَّبِيْهِ (١/ ٢٠٨)، وَدُرَّةُ الأَسْلَاكِ (١/ وَرَقَة: ١٣٩). وَلَمْ يَذْكُرْهُ ابنُ الفُوَطِيِّ فِي "مَجْمَعِ الآدَابِ".(٢) في (ط): "البَاقَرجِي" وَفِي "المُقْتَفَى" لِلحَافِظِ البِرْزَالِيِّ: "عَنِ ابْنِ الأَجَلِّ سَنَةَ إِحْدَى وَسِتِّيْنَ وَسِتِّمائَةَ بِسَمَاعِهِ عَنْ ذَاكِرِ بْنِ كَامِلٍ سَنَةَ سَبْعٍ وَثَمَانِيْنَ" وَ"البَاقَرْحِيُّ" هُوَ: مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَقَ بْنِ إِبْرَاهِيْمَ بْنِ مَخْلَدٍ البَغْدَادِيُّ البَاقَرْحِيُّ (ت: ٤٨١ هـ) مَنْسُوْبٌ إِلَى "بَاقَرْحَا" قَرْيَةٌ مِنْ نَوَاحِي "بَغْدَادَ" قَالَ يَاقُوْتُ فِي مُعْجَمِ البُلْدَان (١/ ٣٨٩): "بِفَتْحِ القَافِ، وَسُكُونِ الرَّاءِ، وَالحَاءِ المُهْمَلَةِ. . ." وَذَكَرَ مُحَمَّدًا هَذَا. وَيُرَاجَعُ: الأَنْسَابُ (٢/ ٤٨)، وَاللُّبَابُ (١/ ١١٢). وَلَا أَعْلَمُ لِـ "مَشْيَخَتِهِ" الآنَ وُجُوْدًا.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute