(٢) في "تَارِيخِ الإِسْلَامِ" "أَنْ يَسْمَعُوا عَلَيْهِ فَسَمِعَ مِنْهُ البِرْزَالِيُّ، وَابْنُ الصَّيْرَفِيِّ وَصَدِيْقُهُ الإِمَامُ شَمْسُ الدِّينِ بْنُ الفَخْرِ وَأَوْلَادُهُ، وَأَنَا، فرَوَى لَنَا جُزْءًا نَازِلَ الإِسْنَادِ، عَنْ إِبْرَاهِيْمَ بْنِ أَبِي المَفَاخِرِ، عَنْ مَحْمُوْدِ بْنِ مُقْبِلٍ بنِ المَنِّيِّ. . .".(٣) أَوْرَدَ ابْنُ الجَزَرِيِّ وَغَيرُهُ نَمَاذِجَ مِنْ مُسْتَحْسَنِ شِعْرِهِ تَجِدْهَا هُنَاكَ.(٤) ذَكَرَ ابْنُ الجَزَرِيِّ أَنَّهُ جَمَعَ "وَفَيَاتِ الأَعْيَانِ" مِنْ تَارِيخِ ابنِ خَلَكَانِ قَالَ: وَزَادَ عَلَيْهَا أَسْمَاءَ أَكَابِرَ لَمْ يذْكُرُهُمْ ابْنِ خَلِّكَانَ، وَوَقَفَهَا، وَجَعَلَ مَقَرَّهَا بِخَانِقَاهُ السُّمَيْسَاطِيِّ وَكَذلِكَ جَمِيعَ كُتُبِهِ".(٥) المُتَوَفَّى سَنَةَ (٦٩٩ هـ) ذَكَرَهُ المُؤَلِّفُ فِي مَوْضِعِهِ. =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute