أَخْبَارُهُ في: مُخْتَصَرِ الذَّيْلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ لابنِ نَصْرِ اللهِ (ورقة: ٣٧)، وَالمَقْصَدِ الأَرْشَدِ (٢/ ٤٤٥)، وَالمَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٣/ ٢٧٢)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ٢٧٩)، وَيُرَاجَعُ: شَذَرَاتُ الذَّهَبِ (٤/ ٢٤٠) (٦/ ٣٩٨).لَمْ أَجِدْ تَقْيِيْدًا وَضَبْطًا لِـ "المجمعي" وَهَلْ هِيَ بِالتَّخْفِيْفِ أَوْ بِالتَّثْقِيْلِ؟ وَإِذَا كَانَتْ مُثَقَّلَةً (مُشَدَّدَةً) هَلْ هِيَ بِالمُشَدَّدَةِ المَكْسوْرَةِ أَوْ المَفْتُوحَةِ؟ وفي العَرَبِ "مُجَمِّعٌ" بالكَسْرِ، وَهُوَ الكَثِيْرُ، وَرُبَّمَا قِيْلَ: "مُجَمَّعٌ" بِالفَتْحِ، لِذَا ضَبَطْتُهَا عَلَى الأَشْهَرِ. يُرَاجَعُ: ذَيْلُ مُشْتَبَهِ النِّسْبَةِ لابنِ رَافِعٍ (٤٠). وَكِتَابُهُ: "طَبَقَات الفُقَهَاء. . ." لَمْ أَقِفْ عَلَيْهِ، وَلَا أَعْلَمُ أنَّ أَحَدًا مِنَ المُتَقَدِّمِيْنَ وَقَفَ عَلَيْهِ، أَو اقْتَبَسَ مِنْهُ، وَكَذلِكَ "شَرْحُ غَرِيْبُ أَلْفَاظِ الخِرَقِيِّ" وَهُمَا مُهِمَّانِ في بَابَيْهِمَا.(٢) لم أَقِفْ عَلَى أَخْبَارِهِ.(٣) أَيْ: قَرُبَ مِنَ المَوْتِ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute