مِنْ كِبَارِ فُقَهَاءِ الإِسْلَامِ، الإِمَامُ، البَارِعُ، المُفْتِي، المُجْتَهِدُ، الزَّاهِدُ، الوَرِعُ، شَيْخُ الإسْلَامِ. أَخْبَارُهُ فِي: مُخْتَصَرِ الذَّيْلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ لابنِ نَصْرِ اللهِ (وَرَقَة: ٥٦)، وَالمَقْصَدِ الأَرْشَدِ (٢/ ١٥)، وَالمَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٤/ ١٤٨)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ٣٤٦). وَيُرَاجَعُ: التَّقْيِيْدُ (٣٣٠)، وَمُعْجَمُ البُلْدَانِ (٢/ ١٨٦)، وَالتَّكْمِلَةُ لِوَفَيَاتِ النَّقَلَةِ (٣/ ١٠٧)، وَمِرْآةُ الزَّمَانِ (٨/ ٢/ ٦٢٧)، وَعُقُوْدُ الجُمَانِ (٣/ ١٦٣)، وَذَيْلُ الرَّوْضَتَيْنِ (١٣٩)، وَمَجْمَعُ الآدَابِ (٦/ ٦١٥)، وَمَشْيَخَةُ ابنِ جَمَاعَةِ (١/ ١٢١)، وَتَارِيْخُ الإِسْلامِ (٤٨٣)، وَسِيَرُ أَعْلامِ النُّبَلاءِ (٢٢/ ١٦٥)، وَدُوَلُ الإِسْلامِ (٢/ ١٢٤)، وَالعِبَرُ (٥/ ٧٩)، وَالإِشَارَةُ إِلَى وَفَيَاتِ الأَعْيَانِ (٣٢٥)، وَالإِعْلامُ بِوَفَيَاتِ الأَعْلامِ (٢٥٥)، وَالمُعِيْنُ فِي طَبَقَاتِ المُحَدِّثِيْنَ (١٩٠)، وَالمُخْتَصَرُ المُحْتَاجُ إِلَيْهِ (٢/ ١٣٤)، وَمِرْآةُ الجِنَانِ (٤/ ٤٧)، وَفَوَاتُ الوَفَيَاتِ (١/ ٤٣٣)، وَالقَلائِدُ الجَوْهَرِيَّةُ (٤٦٥)، وَالعَسْجَدُ المَسْبُوْكُ (٢/ ٣٩٥)، وَالنُّجُوْمُ الزَّاهِرَةُ (٦/ ٢٥٦)، وَالشَّذَرَاتُ (٥/ ٨٨)، (٧/ ١٥٥)، تَقَدَّمَ الحَدِيْثُ عَنْ أُسْرَتِهِ في هَامِشِ تَرْجَمَةِ أَخِيْهِ الشَّيخِ أَبِي عُمَرَ (ت: ٦٠٧ هـ)، وَقُلْنَا هُنَاكَ إِنَّ أَغْلَبَ العُلَمَاءِ مِنْ آلِ قُدَامَةَ كَانُوا مِنْ نَسْلِ أَخِيْهِ الشَّيْخِ أَبي عُمَرَ، ثُمَّ مِنْ نَسْلِ أَخِيْهِ عُبَيْدِ اللهِ.(٢) "تَفَقَّهَ علَى أَبِي الفَتْحِ بنِ المَنِّيِّ وَقَرَأَ عَلَيْهِ بِقِرَاءَةِ أَبِي عَمْرٍو، وَقَرَأَ علَى أَبِي الحَسَنِ =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute