١٤٧ - وَنَصْرُ بنُ مَنْصُوْرِ بنِ حُسَيْنِ، أَبُو القَاسِمِ العَطَّارُ الحَرَّانِيُّ التَّاجِرُ المَشْهُوْرُ فِي زَمَنِهِ، نَزِيْلُ "بَغْدَاد"، قَالَ الحَافِظُ الذَّهَبِيُّ: كَانَ مُتَمَوِّلًا، كَثِيرَ الصَّدقَاتِ وَفَكَّ الأُسَارَى، وَصِلَةَ المُحَدِّثِيْنَ، مَعَ الخَيْرَةِ وَالدِّينِ" أخبارُهُ كَثِيْرَةٌ، مِنْهَا فِي: المُنْتَظَمِ (١٠/ ١٨٣)، وَمِرْآةِ الزَّمَانِ (٨/ ٢٢٠)، وَالكَامِلِ فِي التَّارِيْخِ (١١/ ٢٣٩)، وَالبِدَايَةِ وَالنِّهَايَةِ (١٢/ ٢٣٨)، وَشَذَرَاتِ الذَّهَبِ (٤/ ١٦٨).(١) ١٢٩ - ابنُ برَكَةَ الحَرْبِيُّ (؟ - ٥٥٤ هـ):أَخْبَارُهُ فِي: مَنَاقِبِ الإِمَامِ أَحْمَدَ (٦٤)، وَمُخْتَصَرِ الذَّيْلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ لابن نَصْرِ اللهِ (ورقة: ٢٤)، وَالمَقْصَدِ الأَرْشَدِ (١/ ١٩٦)، وَالمَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٣/ ١٥٧)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضِّدِ" (١/ ٢٦٤). وَيُرَاجَعُ: المُنْتَظَمُ (١٠/ ١٩٠)، وَالوَافِي بِالوَفَيَاتِ (٧/ ١١٢)، وَسِيَرُ أَعْلامِ النُّبَلاءِ (٢٠/ ٣١٥)، وَتَارِيْخُ الإِسْلامِ (١٣٩)، وَالبِدَايَةُ وَالنِّهَايَةُ (١٢/ ٢٤٠) وَالشَّذَرَاتُ (٤/ ١٧٠) (٦/ ٢٨٣).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute