للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

ثَلَاثٍ وَخَمْسِيْنَ وَخَمْسِمَائَةَ.

٤١٩ - عَبْدُ الرَّازِق بْنُ رزق اللهِ (١) بْنِ أَبِي بَكْرِ بْنِ خَلَفِ بْنِ أَبِي الهَيْجَاءِ الرَّسْعَنِيُّ


(١) ٤١٩ - عِزُّ الدِّيْنِ الرَّسْعَنِيُّ: (٥٨٩ - ٦٦١ هـ):
أَخْبَارُهُ فِي: مُخْتَصرِ الذَّيْلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَة لابْنِ نَصْرِ اللهِ (ورقَة: ٧٧)، وَالمَقْصَدِ الأرْشدِ (٢/ ١٣٢)، وَالمَنْهَجِ الأحْمَدِ (٤/ ٢٩١)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ٤٠٤). وَيُرَاجِعُ: عقُوْدُ الجُمَان لابنِ الشَّعَّارِ (٤/ ١٣١)، وَمُعْجَمُ الأبْرَقُوْهيِّ (ورقة: ٦٦)، وَمُعْجَمُ الدِّميَاطِيِّ (٢/ ١٣) وَذَيْلُ مرآةِ الزَّمَانِ (٢/ ٢١٩)، وَمَجْمَعُ الآدَابِ (١/ ٢١٤)، وَالجَوَاهِرُ المُضِيَّةُ (٢/ ٤١٦)، عَدَّهُ حَنَفِيًّا؟! وَهَذَا خَطَأٌ ظَاهِرٌ؟! وَتَارِيْخُ الإِسْلَامِ (٧٢)، وَالعِبَرُ (٥/ ٢٦٤)، وَتَذْكِرَةُ الحُفَّاظِ (٤/ ١٤٥٢)، وَدُوَلُ الإِسْلامِ (٢/ ١٦٧)، وَالإِعَلامُ بِوَفَيَاتِ الأعْلامِ (٢٧٦)، وَالمُعِيْنُ فِي طَبَقَاتِ المُحَدِّثِيْنَ (٢١٥)، وَالوَافِي بِالوَفَيَاتِ (١٨/ ٢٧٦)، وَالبِدَايَةُ وَالنِّهَايَةُ (١٣/ ٢٤١)، وَدُرَّةُ الأسْلَاكِ (١/ ورَقة: ٣٢) وَتَكَمِلَةُ إِكْمَالِ الإِكْمَالِ (١٥٣)، وَغَايَةُ النِّهَايَةِ (١/ ٣٨٤)، وَالسُّلُوْكُ (١/ ٢/ ٥٠٢) وَالنُّجُوْمُ الزَّاهِرَةُ (٧/ ٢١١)، وَطَبَقَاتُ الحُفَّاظِ (٥٠٨)، وطَبَقَاتُ المُفَسِّرِيْن لِلْسُّيُوْطِيِّ (٧٩)، وَطَبَقَاتُ المُفَسِّرِيْنَ للدَاوُدِيِّ (١/ ٣٠٠)، وَالشَّذَرَاتُ (٥/ ٣٠٥) (٧/ ٥٢٩)، وَالمَدْخَلُ لابْنِ بَدْرَان (٤١٥)، وَ"الرَّسْعَنِيُّ" مَنْسُوْبٌ إِلَى "رَأْسِ العَيْنِ" مِنْ بِلَادِ "الجَزِيْرَةِ" بَيْنَ "حَرَّانَ" وَ"نَصِيْبِيْنَ" وَ"دُنَيْسِرَ" كَمَا فِي مُعْجَمِ البُلدَانِ (٣/ ١٤).
وَلِلْشَّيْخِ عَبْدِ الرَّازِقِ مِنَ الوَلَدِ: مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّازِقِ (ت: ٦٨٩ هـ) فَقِيْهٌ، حنْبَلِيٌّ، ذَكَرَهُ المُؤَلِّفُ فِي مَوْضِعِهِ كَمَا سَيَأْتِي، وَهُوَ أَكْبَرُ أَوْلَادِهِ، وَبِهِ يُكْنَى. وَإِبْرَاهِيْم ابن عَبْدِ الرَّازقِ (ت: ٦٩٥ هـ) فَقِيْهٌ، حَنَفِي المَذْهَبِ تَرْجَمَ لَهُ البَرْزَالِيِّ فِي "المُقْتَفَى" فَقَالَ: " … الحَنَفِيُّ، المَعْرُوفُ بِـ"ابْنِ المُحَدِّثِ … " وَمِنْ ثَمَّ تَرْجَمَ لَهُ الأحْنافُ في طَبَقَاتِهِمْ كَمَا فِي الجَوَاهِرِ المُضِيَّة (١/ ٩١)، وَالطَّبَقَاتِ السَّنِيَّةِ (١/ ٢٠٦)، وَتَاجِ التَّراجِمِ =