(١) ٩٣ - عَبْدُ الوَهَّابِ الأَنْمَاطِيُّ (٤٦٢ - ٥٣٨ هـ):أَخْبَارُهُ فِي: مَنَاقِبِ الإِمَامِ أَحْمَدَ (٦٣٨)، وَمُخْتَصَرِ الذَّيْلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ لابْنِ نَصْرِ اللهِ (وَرَقَة: ٢١)، وَالمَقْصَدِ الأَرْشَدِ (٢/ ١٧٦)، وَالمَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٣/ ١٢٦)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ٢٤٩)، وَيُرَاجَعُ: مُعْجَمُ ابنِ عَسَاكِرٍ (١/ ٦٥٦)، وَالمُنْتَظَمُ (١٠/ ١٠٨)، وَصَيْدُ الخَاطِرِ (١٤٠)، وَمَشْيَخَةُ ابنِ الجَوْزِيِّ (٨٥)، وَصِفَةُ الصَّفْوَةِ (٢/ ٤٩٨)، وَالتَّقْيِيْدُ (٣٧١)، وَالكَامِلُ فِي التَّارِيْخِ (١١/ ٩٦)، وَذَيْلُ تَارِيْخِ بَغْدَادَ لابنِ النَّجَّارِ (١/ ٣٨٠)، وَتَذْكِرَةُ الحُفَّاظِ (٤/ ١٢٨٢)، وَسِيَرُ أَعْلامِ النُّبَلاءِ (٢٠/ ١٣٤)، وَدُوَلُ الإِسْلامِ (٢/ ٥٦)، وَالعِبَرُ (٤/ ١٠٤)، وَالإِعْلامُ بِوَفَيَاتِ الأعْلامِ (٢٢١)، وَالوَافِي بِالوَفَيَاتِ (١٩/ ١٥٣) "مُصَوَّر"، وَمِرْآةُ الجِنَانِ (٣/ ٢٦٨)، وَالبِدَايَةُ وَالنِّهَايَةُ (١٢/ ٢١٩)، وَطَبَقَاتُ الحُفَّاظِ (٤٦٤)، وَشَذَرَاتُ الذَّهَبِ (٤/ ١١٦).وَ"الأَنْمَاطِيُّ" بِفَتْحِ الأَلِفِ وَسُكُوْنِ النُّوْنِ، وَفَتْحِ المِيْمِ، وَكَسْرِ الطَّاءِ المُهْمَلَةِ هَذِهِ النِّسْبَةُ إِلَى بَيْعِ الأَنْمَاطِ، وَهِيَ الفُرُشُ الَّتِي تُبْسَطُ. . ." هكَذَا قَالَ أَبُو سَعْدٍ في الأَنْسَاب (١/ ٣٧٦). وَلمْ يذْكرِ المُتَرْجَمَ هُنَا وَهُوَ شَيْخُهُ؟!(فَائِدَة): أَخُوْهُ الحَسَنُ بنُ المُبَارَكِ بنِ أَحْمَدَ (ت: ٥٢٩ هـ) من أَهْلِ العِلْمِ، تَقَدَّمَ ذِكْرُهُ في اسْتِدْرَاكنَا. وَخَالُهُ: هِبَةُ اللهِ بنُ أَحْمَدَ بنِ عُمَرَ الحَرِيْرِيُّ البَغْدَادِيِّ المُقْرئُ المَعْرُوْفُ بِـ "ابنِ البَطِرِ" (ت: ٥٣١ هـ) تَقَدَّمَ ذِكْرُهُ أَيْضًا في اسْتِدْرَاكِنَا.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute