(٢) قَوْلُهُ هُنَا: "لَقَبٌ لِجَدِّهِ" هِيَ عِبَارَةُ الحَافِظِ المُنْذِرِيِّ الَّذي تَرْجَمَ لِمُحَمَّدِ بنِ النَّفِيسِ بنِ مَسْعُوْد، وَكَانَ عَلَى المُؤَلِّفِ أَنْ يُغَيِّرِ العِبَارَةَ فَيَقُوْلُ: لَقَبٌ لأَبِيْهِ مَسْعُوْدٍ.(٣) ١٥٤ - أَبُو الكَرَمِ فِتْيَانُ: (٥١٣ - ٥٦٦ هـ):أَخْبَارُهُ فِي: مُخْتَصَرِ الذَّيْلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ لابنِ نَصْرِ الله (ورقة: ٣٣)، وَالمَقْصَدِ الأَرْشَدِ (٢/ ٣١٦)، وَالمَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٣/ ٢٥٩)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ٢٧٥). وَيُرَاجَعُ: الشَّذَرَاتُ (٦/ ٣٦١).(٤) سَيَأْتِي التَّعْرِيْفُ بِهِ فِي تَرْجَمَةِ عَبْدِ الصَّمَدِ بنِ أَحْمَدَ بنِ أَبِي الجَيْشِ (ت: ٦٧٦ هـ).(٥) وَمَعَ هَذَا لَمْ يُتَرْجَمْ فِي طَبَقَاتِ القُرَّاءِ؟!
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute