(١) في (ط): "شامة". وَصَوَابُهَا بِالسِّيْنِ كَمَا هُوَ مُثْبَتٌ، قَالَ ابْنُ نَاصِرِ الدِّينِ فِي التَّوْضِيحِ (٥/ ٢٦٥): (سَامَةَ) بِمُهْمَلَةٍ. وَالمَقْصُوْدُ هُنَا: مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ سَامَةَ بْنِ كَوْكَبٍ السَّوَادِيُّ، الحَكَمِيُّ الطَّائِيُّ (ت: ٧٠٨ هـ) حَنْبَلِيٌّ، ذَكَرَهُ المُؤَلِّفُ فِي مَوْضِعِهِ. سَبَقَ اسْتِدْرَاكُ جَدِّهِ سَامَةَ بْنِ كَوْكبٍ (ت: ٦٦٩ هـ). أَمَّا ابْنُهُ الآخَرُ: أَحْمَدُ بْنُ سَامَةَ (ت: ٧٠٣ هـ) فَحَنَفِيُّ المَذْهَبِ.(٢) ٤٨٣ - عَبْدُ الحَافِظِ بْنُ بَدْرَانَ فِي حُدُودِ (٦٠٨ - ٦٩٨ هـ):أَخْبَارُهُ فِي مُخْتَصَرِ الذَّيْلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ لاِبْنِ نَصْرِ اللهِ (وَرَقَة: ٨٩)، وَالمَقْصَدِ الأَرْشَدِ (٢/ ١٢٥)، وَالمَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٤/ ٣٥٧)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ٤٤٢)، وَيُرَاجَعُ: مَجْمَعُ الآدَابِ (٢/ ٩٠)، المُقْتَفَى لِلْبِرْزَالِيِّ (١/ وَرَقَة: ٢٨٧) وَالعِبَرُ (٥/ ٣٨٨)، وَالمُعِيْنُ فِي طَبَقَاتِ المُحَدِّثِيْنَ (٢٢٣)، وَالإِشَارَةُ إلَى وَفَيَاتِ الأعْيَانِ (٣٨٤)، وَالإِعْلَامُ بِوَفَيَاتِ الأَعْلَامِ (٢٩٢)، وَتَارِيْخُ الإِسْلَامِ (٣٥٢)، وَمُعْجَمُ الشُّيُوْخِ (١/ ٣٤٧)، وَالوَافِي بِالوفَيَاتِ (١٨/ ٥٧)، وَأَعْيَانُ العَصْرِ (٣/ ١٨)، وَذَيْلُ التَّقيِيْدِ (٢/ ١١٦)، وَالشَّذَرَاتُ (٥/ ٣٨٨) (٧/ ٧٧٢)، وَلَهُ ذِكْرٌ فِي مُعْجَمِ السَّمَاعَاتِ الدِّمَشْقِيَّةِ (٣٥١)، وَتَقَدَّمَ اسْتِدْرَاكُ وَالِدِهِ: بَدْرَانِ بْنِ شِبْلٍ (ت: ٦٤٠ هـ).(٣) طُوْرُ عَسْكَرٍ لَعَلَّهُ المَعْرُوْفُ بِـ "عَسْكَرِ الزَّيْتُوْنِ" بِنَوَاحِي "نَابُلُسَ" بِـ "فِلَسْطِيْنَ". يُرَاجَعُ: =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute